كان من الممكن أن أستمر في عملي في مكتبة مبارك كما كنت مسئولا إعلاميا بشوية حركات ونفاق إلي أن تمر الموجة المدبرة بسذاجة لأن الموضوع بسيط ولا يستحق توقيعات ولا فيس بوك ومعروف من الذي يتعامل مع أمن الدولة اللي كان ,والمضحك في الحكاية أني انسحبت من المشهد من أسبوعين يعني الحدوتة خايبة لأن المكتبة كما قلت مستنقع فساد وأنا أتعرض فيها لحروب شرسة كادت تفتك بحياتي وفي القريب العاجل جدا سيعرف الجميع أنني كنت علي صواب , لأن هناك قرارات صدرت بحركة المحافظين وأنا سوف أطالب بالتحقيق رسميا في تلك الاتهامات , شكرا للشباب الذين ساعدوني كي أتنفس حرية.
0 التعليقات