سؤال يراودنى اين مكانة المعلم ؟ لا اجابة لان المعلم اصبح بدون مكانة فى عالمنا وذلك بسبب بعض المفاهيم الخاطئة من قبل المتعلم والمعلم ايضا ، فالمتعلم اصبح يفضل الجهل على العلم وذلك بغرض جعل المعلم اقل شأن وذلك تماشيا مع العصر الذى اصبح المعلم به كخادم الطالب الغير مرغوب به .
* وايضا كثرة الأعمال الفنية التى تنادى بفكرة تحقير شأن المعلم وخلق افكار للمتعلم ليقلل بها من شأن المعلم وبعض التدابير لجعلة مسخة وأضحوكة ولكن فى الغالب يظل المعلم هو من يرضى نفسة بالواقع ويظهر بمظهر التاجر الذى يرضى الزبون بأى شكل لكى يبتاع منه بضاعته وكأنها رديئة الصنع ونسى انه يكمل رسالة سامية تكاد تجعل له مكانة قريبة بعض الشئ او مشابه للرسل .
* فدعونى ادعو كل معلم لكى يبحث عن مكانته قبل البحث عن المكسب المادى حتى يعود المعلم لمكانتة الطبيعية ويصبح رسولا لإحدي رسالات الدنيا بل وأهمها فى هذا الزمن ليخرج بالطالب وبنفسه من النفق المظلم ولا يصبح كمطرد من قبل الجميع بسبب تخاذله او تقليل شأن نفسة .
* ـ وأخيرا دعوة لكل معلم بالوطن العربى لعمل وقفة مع نفسه ثم مع المجتمع ليرى ماذا قدم لغده ولأمته من علم ؟ هل علما كافيا ام مجرد شئ ضئيل ليس لة قيمة ليكون رد فعله هو الأهانة التى يتعرض لها احيانا كثيرة ويغلق عيناه ويبرر لنفسة انه لة مكانة وبالعكس انه اصبح بلا مكانة بين مجتمعه كأى تاجر يبتاع سلعة رديئة الصنع علم وتعلم وأرتقى بنفسك لعلم افضل وجارى متغيرات العصر وتطور للأفضل حتى لاتحتاج لأختبارات تقييم كالطالب ذو المستوى المتذبذب او من يحفظ ليتخطى اختبار ثم يصبح بعدها كالورقة الخالية من الكتابة العلم مصباح حامله فارس مغوار لايشق له غبار .
وأخيرا ادعو الله ان يهدى كل نفس لما لة صالح لها ولمجتمعها .
* وايضا كثرة الأعمال الفنية التى تنادى بفكرة تحقير شأن المعلم وخلق افكار للمتعلم ليقلل بها من شأن المعلم وبعض التدابير لجعلة مسخة وأضحوكة ولكن فى الغالب يظل المعلم هو من يرضى نفسة بالواقع ويظهر بمظهر التاجر الذى يرضى الزبون بأى شكل لكى يبتاع منه بضاعته وكأنها رديئة الصنع ونسى انه يكمل رسالة سامية تكاد تجعل له مكانة قريبة بعض الشئ او مشابه للرسل .
* فدعونى ادعو كل معلم لكى يبحث عن مكانته قبل البحث عن المكسب المادى حتى يعود المعلم لمكانتة الطبيعية ويصبح رسولا لإحدي رسالات الدنيا بل وأهمها فى هذا الزمن ليخرج بالطالب وبنفسه من النفق المظلم ولا يصبح كمطرد من قبل الجميع بسبب تخاذله او تقليل شأن نفسة .
* ـ وأخيرا دعوة لكل معلم بالوطن العربى لعمل وقفة مع نفسه ثم مع المجتمع ليرى ماذا قدم لغده ولأمته من علم ؟ هل علما كافيا ام مجرد شئ ضئيل ليس لة قيمة ليكون رد فعله هو الأهانة التى يتعرض لها احيانا كثيرة ويغلق عيناه ويبرر لنفسة انه لة مكانة وبالعكس انه اصبح بلا مكانة بين مجتمعه كأى تاجر يبتاع سلعة رديئة الصنع علم وتعلم وأرتقى بنفسك لعلم افضل وجارى متغيرات العصر وتطور للأفضل حتى لاتحتاج لأختبارات تقييم كالطالب ذو المستوى المتذبذب او من يحفظ ليتخطى اختبار ثم يصبح بعدها كالورقة الخالية من الكتابة العلم مصباح حامله فارس مغوار لايشق له غبار .
وأخيرا ادعو الله ان يهدى كل نفس لما لة صالح لها ولمجتمعها .
0 التعليقات