ومازلت أحلم بالحلم المستحيل , فأحيل الطلمة نورا , والظالم أعلقه في المقصلة ليكون عبرة لغيره..علي الرصيف , الحلم لازال يرفرف بجناح وحيد وعين واحدة ودموع امتلأت بها أنهار العالم , أيتها الكلمات رحمة بي ..اهجريني الآن , فماعاد عندي وقت للأحزان.....
ألي الأستاذ محمد عبد الحافظ..
بعد أت تأكد لي بأنه لا مناص من تهميشي من جهات عليا لا أدريها , وبأن عهدك كسابقه وبأنني الوحيدة المهمشة بين أقراني في السن في الحركة الثقافية وأن ما أفعله مجرد مضيعة للوقت , فقد قررت أن ألملم أحزاني وابتعد نهائيا عن الثقافة كما كنت لسنوات طوية ازددت فيها صلابة وإبداعا
0 التعليقات