فعالية لم تكن بالمستوى الذى توقعه الجميع للأسباب الآتية:
ـ الأخطاء الفنية فى الصوت سواء على شاشة العرض
ـ الأخطاء الفنية فى الصوت سواء على شاشة العرض
أو المايكات الثابتة والمتحركة
ـ احتكار الجالسين على المنصة للكلمات والأشعار لمدة تزيد عن ساعة ونصف مما أدى لانصراف كثير من الحضور زهقاً
ـ بعد انتهاء المنصة من هذا الاحتكار الذى تم تصويرة بكاميرات التلفزيون تم انهاء التصوير عندما بدأ الشعراء الآخرين فى إلقاء قصائدهم مما دفع بعض كبار الشعراء للانصراف اعتراضا
ـ لم يكتف المنظمون (أصحاب المنصة) بالتكويش على التصوير التلفزيونى داخل القاعة، فتركوا المنصة لاستكمال التصوير خارجها وذلك أثناء إلقاء الشعراء الآخرين لقصائدهم مما دفع البعض للانصراف استياءاً
ـ رغم كون المهرجان تحت عنوان (عشانك يامصر) إلا أن أغلب القصائد خرج عن هذا الإطار شكلاً وموضوعاً.... ولم يبرز فى تلك الأمسية غير عدد من النصوص الجيدة والبقية كانت إتاحة الفرصة أمامها من باب مجاملة مدعيات الشعر من الجنسين (خصوصا الجنس الألطف) .. مع ملاحظة التقديم للبعض بعبارات إطراء والاكتفاء بتقديم البعض الآخر بمجرد ذكر الإسم بقرف (إعترض آخر شاعر فى قائمة المشاركين) على تلك التفرقة وحدثت حالة من الهرج والمرج قبيل انتهاء المهرجان بدقائق
ـ بدأ المهرجاب بمثات الحضور ولكنه انتهى على عدد لايتجاوز أصابع اليدين إلا بقليل
تلك هى بعض الأخطاء التى وقعت أذكرها بأمانة حتى يمكن تدارك الأمر مستقبلاً حفاظاً على قدر وقيمة الهيئات والاتحادات والجمعيات والأندية المنظمة .....
وحتى لايفرغ البعض عنوان المهرجان من مضمونه على نحو ما حدث فمصر التى قلنا عشانها كان المهرجان هى أكبر من كل الأسماء والأشخاص والمناصب... ولا ينبغى أن نتخذ من اسمها ستاراً نخبىء وراءه أنانيتنا ونرجسيتنا .... عاشت مصر التى علشانها كتبت هذا التعليق وقلبى يتمزق بسبب ما حدث .
ـ احتكار الجالسين على المنصة للكلمات والأشعار لمدة تزيد عن ساعة ونصف مما أدى لانصراف كثير من الحضور زهقاً
ـ بعد انتهاء المنصة من هذا الاحتكار الذى تم تصويرة بكاميرات التلفزيون تم انهاء التصوير عندما بدأ الشعراء الآخرين فى إلقاء قصائدهم مما دفع بعض كبار الشعراء للانصراف اعتراضا
ـ لم يكتف المنظمون (أصحاب المنصة) بالتكويش على التصوير التلفزيونى داخل القاعة، فتركوا المنصة لاستكمال التصوير خارجها وذلك أثناء إلقاء الشعراء الآخرين لقصائدهم مما دفع البعض للانصراف استياءاً
ـ رغم كون المهرجان تحت عنوان (عشانك يامصر) إلا أن أغلب القصائد خرج عن هذا الإطار شكلاً وموضوعاً.... ولم يبرز فى تلك الأمسية غير عدد من النصوص الجيدة والبقية كانت إتاحة الفرصة أمامها من باب مجاملة مدعيات الشعر من الجنسين (خصوصا الجنس الألطف) .. مع ملاحظة التقديم للبعض بعبارات إطراء والاكتفاء بتقديم البعض الآخر بمجرد ذكر الإسم بقرف (إعترض آخر شاعر فى قائمة المشاركين) على تلك التفرقة وحدثت حالة من الهرج والمرج قبيل انتهاء المهرجان بدقائق
ـ بدأ المهرجاب بمثات الحضور ولكنه انتهى على عدد لايتجاوز أصابع اليدين إلا بقليل
تلك هى بعض الأخطاء التى وقعت أذكرها بأمانة حتى يمكن تدارك الأمر مستقبلاً حفاظاً على قدر وقيمة الهيئات والاتحادات والجمعيات والأندية المنظمة .....
وحتى لايفرغ البعض عنوان المهرجان من مضمونه على نحو ما حدث فمصر التى قلنا عشانها كان المهرجان هى أكبر من كل الأسماء والأشخاص والمناصب... ولا ينبغى أن نتخذ من اسمها ستاراً نخبىء وراءه أنانيتنا ونرجسيتنا .... عاشت مصر التى علشانها كتبت هذا التعليق وقلبى يتمزق بسبب ما حدث .
بدون تعليق .. مرفق رابط فيديو المهرجان .. ليتبين الحق من الباطل !!!!!
http://www.youtube.com/watch?v=M44_hTfjQlg&feature=plcp
الحقيقة يا استاذ شريف انا لم احضر الفعالية وهذه الرسالة كانت منشورة علي مواقع كثيرة واي فعالية ثقافية ناجحة هي إضافة للوطن والكاتب الذي لا أعرفه ذكر سلبيات وايجابيات واهم سلبياتها انصراف قناة النيل دون تصوير الفعالية كاملةوانا كمسئولة عن كيان ثقافي أخشي تماما من أشياء كثيرة أولها آراء الكتاب وإن كان رأيا واحدا وربنا يوفق الجميع
شكراً لتعقيبك أستاذة فاطمة .. وأحب أن أوضح بأن هذه الرسالة لم تنشر إلا علي موقع واحد فقط لاغير - ويعلم الله القصد فيما ورائها- أما باقى المواقع وما أكثرها فقد أشادت بالمهرجان وتميزه.. وبالنسبة لقناة النيل الثقافية فقد قامت بتغطية المهرجان بفريق عمل كبير بذل جهداً رائعاً في التغطية وتم تخصيص فترة بث كافية جداً لفعاليات المهرجان على القناة .. وأنا كمسئول عن أكثر من كيان ثقافي وإعلامي أقدر كل الآراء ولكن الحق أولى بالصداقة .. والله الموفق والهادى إلى سواء السبيل ،،