واعتبرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية أن «أوباما» استخدم أحد «أساليب الضغط القليلة» لـ«توبيخ الحكومة المصرية»، مضيفة أن الإدارة الأمريكية تواجه اختيارا صعبًا بين دعم جنرالات الجيش والإعلان صراحة بأن العلاقات «المصرية – الأمريكية» لا يمكن الدفاع عنها
.
وذكرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» الأمريكية أن الاضطرابات في مصر «دمرت هيبة ومصداقية أوباما فى الشرق الأوسط»، موضحة أن قرار تعليق «مناورات النجم الساطع» يحمل حفنة من المخاطر التي تؤثر على إشكالية العلاقة بين واشنطن والقاهرة
وأكدت مجلة «نيوزويك» الأمريكية أن «أوباما» فقد نفوذه فى مصر، واصفة البيت الأبيض بأنه أصبح «بلا سلطة أو قوة» على الجيش المصري، وهي الأزمة الأولى من نوعها فى العلاقات الثنائية بين البلدين، حسب قول المجلة
لقد رفض الشعب المصري كلمة أوباما شكلا وموضوعا , واعتبرته واحدا من أعدائها , ومايزيد الطين بلة إاجابة ماكين علي سؤال
حول ما إذا كان يتوقع حربا أهلية واسعة النطاق في مصر على غرار ما يحدث في سوريا قال ماكين: "أظن أن النموذج الجزائري أقرب إلى الواقع، فهذه الحكومة لديها ما يكفي من الأسلحة - ومعظمها قدمناه نحن لها - لقمع التحركات، ولكنني لا أظن أنها ستتمكن من إنهائها، أظن أننا سنشهد أعمالا إرهابية واضطرابات، ولكن المهم أن مصالحنا وقيمنا يجب أن تكون متكاملة، لأن مصر هي قلب وعقل العالم العربي وحصول القمع والمذابح بهذا الشكل هو أمر يصعّب كثيرا حصول مصالحة وطنية
المصالح هذه الكلمة التي تبحث عنها أمريكا بأي شكل من هنا كان لابد أن أستفسر من أوباما ومعه السيد المبجل ماكين
حينما توقف النمارك مشاريعها مع مصر بسبب فض الاعتصام الغير سلمي ولم تتحدث عن حرق مصر ..بماذا نسمي ذلك ؟
وحينما تقتل أمريكا مئات الالاف من المسلمين العزل فى العراق و افغانستان و بعد مهزله سجن ابو غريب و تقف فى صف الاخوان و لم تنطق عن حرق عشرات الكنائس..ما تفسير ذلك ؟
ماذا حدث لمصر حتي نخاف من كلمة أوباما وغيره إحنا لينا راس وعلي رأي ستي نعمل عمايل الناس الذين لا يهمهم سوي مصالح الوطن حتي وإن سقط آلاف القتلي , هل المطلوب منا أن نترك مصر يضربها الإرهاب في كل حين ..لا وألف لا
ملحوظة.....
جون ماكين سيناتور من صقور الجمهوريين المقربين من اللوبي الصهيوني يدافع عن الإخوان!!!!!!!!!!صاحب العقل يميز
0 التعليقات