يزداد تألق صالون المرأة الجديدة يوما بعد يوم,ويصل بفكره الراقي لصفوة المثقفين بالدقهلية, وفي الصالون الذي عقد في شهر مايو والذي ناقش موضوع من هو رئيس مصر القادم لنتعرف علي مواصفات الرجل الذي سيقود السفينة التي تضرب فيها الأمواج يمينا ويسارا بعد ثورة يناير حضر الصالون الأدباء والشعراء مع حفظ الألقاب : شوقي وافي , ابراهيم رضوان , أحمد السرساوي , محمد عبد المنعم ’ سمية عودة
ميمي قدري ’ فاطمة عبد الكريم , نيفين الديب أشرف عبد العزيز ’ ريهان الجزار , ماهر عبد الواحد, سعيد عبد الحميد, وأدارته الشاعرة فاطمة الزهراء فلا مديرة الصالون وقد بدأت افتتاحية الجلسةا قائلة :لسؤال الان المطروح امام كل المصريين والذي يشغل بالهم بشكل رئيسي هو من يكون رئيس مصر القادم
..
أصبحنا فى حيرة من امرنا رغم تقدم العديد من الشخصيات المهمة للترشح لمنصب رئاسة مصر ..
لا شىء محسوم مقدماً، ولا شىء معروف سلفا ,..
أصبحنا فى حيرة من امرنا رغم تقدم العديد من الشخصيات المهمة للترشح لمنصب رئاسة مصر ..
لا شىء محسوم مقدماً، ولا شىء معروف سلفا ,..
وخلال الايام الماضية حاول الكثيرون طرح اسماء ليتم اختيارها في قائمة رئيس مصر القادم لكن غالبيتها لم تجد قبولا لدى العامة او تم حرقها خلال احداث مصر الاخيرة وحتى مجرد الاستفتاء عليهم كشخصيات مرشحة لمنصب رئيس مصر القادم غير مطروح
..معروف سلفاً.. كما كنا قبل ٢٥ يناير.. إنما هناك منافسات، وهناك انتخابات بالمعنى الحقيقى.. وليس استفتاء وليس تمثيلية.. الآن ممكن أن نسأل : من هو رئيس مصر القادم؟.. والآن ممكن أن تكون هناك احتمالات.. لكن ليس هناك يقين بأن الرئيس القادم فلان بعينه.. وهذا هو أكبر مكسب حتى الآن
انها حالة يعيشها الشعب المصرى لاول مرة فى التاريخ ليختار بين اكثر من مرشح لرئاسة الجمهورية , بدأ الضيوف يبدون رأيهم في ديمقراطية , فقال الشاعر ماهر عبد الواحد : لابد أن يكون الرئيس خادم لنا , أريده في شخصية الزعيم عبد الناصر الشعوب كلها تسانده , وتعود ثقة الشباب بنفسه مرة أخري , وقال سعيد عبد الحميد مواطن مصري : أريد الأمان وعودة أخلاق الشعب الذي اعتدناها منه , ويقول الشاعر أشرف عبد العزيز :أريده يحتوي كل فئات الشعب ويتفهمها , نحن كمثقفين أكبر من أي فصيل , ولابد أن يكون الرئيس حياديا , وكمل محمد عبد المنعم : أريده أن يحافظ علي حرية الإبداع وسأل لماذا يحاكم عادل غمام أليس هناك مؤلف ومخرج أما بالنسبة لمن يحكم مصر فمصر أكبر من أي اسم مرشح كي يحكمها , ويقول الأديب شوقي وافي : انا لا يهمني الرئيس , من يهمني هو الشعب , نريد شعبا واعيا لا ينقاد خلف أشخاص تحكمه , ولكن مؤسسات دورها النهوض بمستقبل مصر نهضة تنموية تدفع عجلة الانتاج غلي الأمام , وقالت نيفين الديب صحفية أريد رئيسا يعرف كيف يتعامل مع كل فئات الشعب الأمي , والمثقف , وصاحب الفكر , لا أريده رئيسا ديكتاتوريا لا يستمع إلي الآخر, وفي حلم رائع حلمت به سمية عودة في الرئيس القادم وقالت :أحلم به مثل عبدالناصر في زعامته خارجيا , لا ينحاز لأي تيار , يتعامل مع الشعب المكلوم ويطيب جراحه وبؤسه ,حاسم في تطبيق القانون , ويحاسب كل من يعبث بأمان الشعب , وتكمل ميمي قدري أريده عادلا ولا يأخذ قرارات ديكتاتورية ظالمة , أريده شجاعا لا يخاف شعبه ويلتقي به عبر الشاشة فقط , الشاعر أحمد السرساوي :لا أستطيع ترشيح مرشحا بعينه لأني لم أره , لماذا نتعجل إنجازات الثورة, الثورة قامت من أجل تغيير نظام فاسد دمر كل مؤسسات الدولة فيجب ألا نتعجل, خاصة وأننا دخلنا في حوارات غريبة , وتقول فاطمة عبد الكريم أنا أعتب علي شباب الثورة الذين تركوها وذهبوا لوسائل الإعلام والبحث عن المناصب , أنا أريد الرئيس به روح الشباب وفكره واختتم الشاعر ابراهيم رضوان الحديتث بأنه حزين من أجل الشعب , وقال ليست عندي القدرة علي الحكم , لأن الإعلام يجعل فكري مشوشا ولك الله يامصر, وفي النهاية ألقي الشعراء قصائدهم بعيدا عن الرئيس القادم ما عدا الشاعر صفي الدين ريحان الذي ألقي القصيدة التي تري مثالية الرئيس القادم ,
انها حالة يعيشها الشعب المصرى لاول مرة فى التاريخ ليختار بين اكثر من مرشح لرئاسة الجمهورية , بدأ الضيوف يبدون رأيهم في ديمقراطية , فقال الشاعر ماهر عبد الواحد : لابد أن يكون الرئيس خادم لنا , أريده في شخصية الزعيم عبد الناصر الشعوب كلها تسانده , وتعود ثقة الشباب بنفسه مرة أخري , وقال سعيد عبد الحميد مواطن مصري : أريد الأمان وعودة أخلاق الشعب الذي اعتدناها منه , ويقول الشاعر أشرف عبد العزيز :أريده يحتوي كل فئات الشعب ويتفهمها , نحن كمثقفين أكبر من أي فصيل , ولابد أن يكون الرئيس حياديا , وكمل محمد عبد المنعم : أريده أن يحافظ علي حرية الإبداع وسأل لماذا يحاكم عادل غمام أليس هناك مؤلف ومخرج أما بالنسبة لمن يحكم مصر فمصر أكبر من أي اسم مرشح كي يحكمها , ويقول الأديب شوقي وافي : انا لا يهمني الرئيس , من يهمني هو الشعب , نريد شعبا واعيا لا ينقاد خلف أشخاص تحكمه , ولكن مؤسسات دورها النهوض بمستقبل مصر نهضة تنموية تدفع عجلة الانتاج غلي الأمام , وقالت نيفين الديب صحفية أريد رئيسا يعرف كيف يتعامل مع كل فئات الشعب الأمي , والمثقف , وصاحب الفكر , لا أريده رئيسا ديكتاتوريا لا يستمع إلي الآخر, وفي حلم رائع حلمت به سمية عودة في الرئيس القادم وقالت :أحلم به مثل عبدالناصر في زعامته خارجيا , لا ينحاز لأي تيار , يتعامل مع الشعب المكلوم ويطيب جراحه وبؤسه ,حاسم في تطبيق القانون , ويحاسب كل من يعبث بأمان الشعب , وتكمل ميمي قدري أريده عادلا ولا يأخذ قرارات ديكتاتورية ظالمة , أريده شجاعا لا يخاف شعبه ويلتقي به عبر الشاشة فقط , الشاعر أحمد السرساوي :لا أستطيع ترشيح مرشحا بعينه لأني لم أره , لماذا نتعجل إنجازات الثورة, الثورة قامت من أجل تغيير نظام فاسد دمر كل مؤسسات الدولة فيجب ألا نتعجل, خاصة وأننا دخلنا في حوارات غريبة , وتقول فاطمة عبد الكريم أنا أعتب علي شباب الثورة الذين تركوها وذهبوا لوسائل الإعلام والبحث عن المناصب , أنا أريد الرئيس به روح الشباب وفكره واختتم الشاعر ابراهيم رضوان الحديتث بأنه حزين من أجل الشعب , وقال ليست عندي القدرة علي الحكم , لأن الإعلام يجعل فكري مشوشا ولك الله يامصر, وفي النهاية ألقي الشعراء قصائدهم بعيدا عن الرئيس القادم ما عدا الشاعر صفي الدين ريحان الذي ألقي القصيدة التي تري مثالية الرئيس القادم ,
وفي النهاية اختتمت الشاعرة فاطمة الزهراء الجلسة قائلة:
الاغلبية من الشعب المصرى لم تحسم امرها لاى مرشح ولازال الصراع على اشدة بين الاخوان المسلمين وفلول النظام السابق لاجل التاثير على الغالبية الصامتة من الشعب المصرى التى لا تنتمى لهؤلاء او هؤلاء
الاخوان المسلمون وجدوها فرصة تاريخية سانحة لاجل تاييد او الدفع بمرشح يحقق اهدافهم فى استكمال مشروعهم الاخوانى فى مصر وبأيعاز من التنظيم الدولى للاخوان
اما السلفيون لا زالوا يتخبطون ولم يحسموا امرهم تجاة مرشح بعينة والناصريون واليساريون والليبراليون منقسمون ومتشرزمون
اما فلول النظام البائد تحشد كل قواها المادية والبشرية خوفا من سيطرة اخوانية وشيكة على مقاليد الحكم او فوز مرشح ثورى بعينة قد تؤدى الى فتح ملفات الفساد لعشرات الالاف من القيادات المحلية فى المدن والمحافظات من اعضاء مجلسى الشعب والشورى واعضاء مجالس محلية ومجالس ادارات نقابات مهنية وعمالية ورؤساء هيئات وشركات ومصالح حكومية .....الخ ممن نهبوا المال العام ولم تصل اليهم يد العدالة حتى الان وهم يتجهون لدعم احد المرشحين المحسوبين على نظام مبارك
ولايخفى على المراقب حجم الاموال الاقليمية والامريكية لاجل دعم مرشحين بغينهم حفاظا على مصالحهم الاستراتيحية فى مصر
والسؤال هنا من هو الرئيس القادم لمصر ..,,,..؟؟
.استطيع ان اؤكد ان الرئيس القادم لمصر اصبح معروفا لدينا الان ...........
وهو الرئيس الذى سيدعمة المجلس العسكرى والاخوان المسلمين, وبالتأكيد هذا مجرد تكهنات قد تكون صحيحة أو رؤية لمواطنة عادية تعاصر الأحداث لحظة بلحظة , وتخشي من مستقبل غامض
الاخوان المسلمون وجدوها فرصة تاريخية سانحة لاجل تاييد او الدفع بمرشح يحقق اهدافهم فى استكمال مشروعهم الاخوانى فى مصر وبأيعاز من التنظيم الدولى للاخوان
اما السلفيون لا زالوا يتخبطون ولم يحسموا امرهم تجاة مرشح بعينة والناصريون واليساريون والليبراليون منقسمون ومتشرزمون
اما فلول النظام البائد تحشد كل قواها المادية والبشرية خوفا من سيطرة اخوانية وشيكة على مقاليد الحكم او فوز مرشح ثورى بعينة قد تؤدى الى فتح ملفات الفساد لعشرات الالاف من القيادات المحلية فى المدن والمحافظات من اعضاء مجلسى الشعب والشورى واعضاء مجالس محلية ومجالس ادارات نقابات مهنية وعمالية ورؤساء هيئات وشركات ومصالح حكومية .....الخ ممن نهبوا المال العام ولم تصل اليهم يد العدالة حتى الان وهم يتجهون لدعم احد المرشحين المحسوبين على نظام مبارك
ولايخفى على المراقب حجم الاموال الاقليمية والامريكية لاجل دعم مرشحين بغينهم حفاظا على مصالحهم الاستراتيحية فى مصر
والسؤال هنا من هو الرئيس القادم لمصر ..,,,..؟؟
.استطيع ان اؤكد ان الرئيس القادم لمصر اصبح معروفا لدينا الان ...........
وهو الرئيس الذى سيدعمة المجلس العسكرى والاخوان المسلمين, وبالتأكيد هذا مجرد تكهنات قد تكون صحيحة أو رؤية لمواطنة عادية تعاصر الأحداث لحظة بلحظة , وتخشي من مستقبل غامض
المشاركات
0 التعليقات