تعتبر الأسرة المحضن الأول والرئيسي للطفل في بداية سني حياته ، إذ يقع على عاتق الأسرة مسئولية اكتشاف ورعاية وتنمية مواهب أبنائها .. ولكن في معظم الأحوال تعجز الأسرة عن القيام بواجبها هذا بسبب أما نقص عوامل الخبرة وقلة التدريب ، أو عدم توافر معلومات كافية حول مواهب الأبناء وطرق التعامل معها .
أما عن طرق الكشف عن الموهوبين ؛ فهي متعددة منها ما هو أكاديمي عن طريق محكات واختبارات علمية مقننة ، ومنها ما هو عام ولكنه يستند إلى نظريات ودراسات علمية .. وهذا ما سيستخدمه الوالدين للتعرف على مواهب أبنائهم . فالدراسات الحديثة أجمعت على الرغم من اختلاف نتائجها النهائية ؛ على أنه يوجد خصائص عامة وسمات للموهوبين يمكن من خلالها التعرف عليهم وتمييزهم عن العاديين ..
فقد أكدت الكثير من الدراسات على أن الطفل الموهوب أكثر حساسية ؛ ورغم ذلك فإنه أكثر شعبية من الطفل العادي ، ولديه قدرة أكبر على تكوين علاقات اجتماعية مع غيرهم ، وهم أيضًا يفوقوا العاديين في تكيفهم مع البيئة ... وبمقارنة الطفل الموهوب بغيره من العاديين نجد أنه يميل لأن يتميز بالخصائص التالية :-
• له صفات شخصية سامية ( أكثر دماثة ، مطيع – مع استقلالية - ، مطيع ، اكثر انسجامًا مع الآخرين (• يتميز بقدرة عالية على نقد الذات .
• لكنني أحزن كثيرا عندما أجد مواهب مدفونة فى كل المجالات الفنية سواء فن تشكيلى أو موسيقى أو غيرهما، فى الخارج يشجعون المواهب ويعملون على تنميتها، فمثلا لو شخص رسم بالإسبريه يصفقون له ويعطونه الثقة ليعطى ويقدم أكثر فى الفن، لذلك ينبغى أن نرتقى بالفنانين بوجود مشرف واعي يحميهم ويلبى احتياجاتهم ويحافظ عليهم , وينمى المواهب المدفونة, ويقدمها لمن يهمه الأمر رعاية المواهب لها نهج خاص , وفكر متميز , أضحك وأنا أري فلسفة مشرفي المواهب تتوقف عند تصويرهم في الحفلات المدرسية وهم يغنون بالأورج , لكي يصفق لهم ذويهم , وكأن مواهب الطفل توقفت في جو عقيم لا يعرف كيف ينمي الموهبة , فيرعاها إن كان له صوت جميل قدمنا له الملحن والكلمات , وأرشدنا عنه وسائل الإعلام , لهذا يجب أن تتغير سياسة اليويو وأغنيات أم كلثوم التي يغنيها طفل صغير الذي لايدرك قيمة موهبته .
ومن هذا المنطلق الواعي جاء احتفالي بأبطال العرض المسرحي هذه رسائلنا...إمضاء الطفولة بين الكتاب الكبار في اتحاد كتاب الدقهلية ودمياط ليتعرف الموهوب علي المبدع في محافظته ويسأله عن طرق الرعاية المفروض أن يتبعها..كان معي في الاحتفالية عبد الرحمن النحاس ويوسف الشاهد وياسمينا وندي وشروق وخالد وعلي محسن وأحمد صابروعبد الرحمن أحمد وسلمي احمد.
تحية لأبطال العمل ونتمني لهم التوفيق في أعمال أخري.
أما عن طرق الكشف عن الموهوبين ؛ فهي متعددة منها ما هو أكاديمي عن طريق محكات واختبارات علمية مقننة ، ومنها ما هو عام ولكنه يستند إلى نظريات ودراسات علمية .. وهذا ما سيستخدمه الوالدين للتعرف على مواهب أبنائهم . فالدراسات الحديثة أجمعت على الرغم من اختلاف نتائجها النهائية ؛ على أنه يوجد خصائص عامة وسمات للموهوبين يمكن من خلالها التعرف عليهم وتمييزهم عن العاديين ..
فقد أكدت الكثير من الدراسات على أن الطفل الموهوب أكثر حساسية ؛ ورغم ذلك فإنه أكثر شعبية من الطفل العادي ، ولديه قدرة أكبر على تكوين علاقات اجتماعية مع غيرهم ، وهم أيضًا يفوقوا العاديين في تكيفهم مع البيئة ... وبمقارنة الطفل الموهوب بغيره من العاديين نجد أنه يميل لأن يتميز بالخصائص التالية :-
• له صفات شخصية سامية ( أكثر دماثة ، مطيع – مع استقلالية - ، مطيع ، اكثر انسجامًا مع الآخرين (• يتميز بقدرة عالية على نقد الذات .
• لكنني أحزن كثيرا عندما أجد مواهب مدفونة فى كل المجالات الفنية سواء فن تشكيلى أو موسيقى أو غيرهما، فى الخارج يشجعون المواهب ويعملون على تنميتها، فمثلا لو شخص رسم بالإسبريه يصفقون له ويعطونه الثقة ليعطى ويقدم أكثر فى الفن، لذلك ينبغى أن نرتقى بالفنانين بوجود مشرف واعي يحميهم ويلبى احتياجاتهم ويحافظ عليهم , وينمى المواهب المدفونة, ويقدمها لمن يهمه الأمر رعاية المواهب لها نهج خاص , وفكر متميز , أضحك وأنا أري فلسفة مشرفي المواهب تتوقف عند تصويرهم في الحفلات المدرسية وهم يغنون بالأورج , لكي يصفق لهم ذويهم , وكأن مواهب الطفل توقفت في جو عقيم لا يعرف كيف ينمي الموهبة , فيرعاها إن كان له صوت جميل قدمنا له الملحن والكلمات , وأرشدنا عنه وسائل الإعلام , لهذا يجب أن تتغير سياسة اليويو وأغنيات أم كلثوم التي يغنيها طفل صغير الذي لايدرك قيمة موهبته .
ومن هذا المنطلق الواعي جاء احتفالي بأبطال العرض المسرحي هذه رسائلنا...إمضاء الطفولة بين الكتاب الكبار في اتحاد كتاب الدقهلية ودمياط ليتعرف الموهوب علي المبدع في محافظته ويسأله عن طرق الرعاية المفروض أن يتبعها..كان معي في الاحتفالية عبد الرحمن النحاس ويوسف الشاهد وياسمينا وندي وشروق وخالد وعلي محسن وأحمد صابروعبد الرحمن أحمد وسلمي احمد.
تحية لأبطال العمل ونتمني لهم التوفيق في أعمال أخري.
0 التعليقات