ولما قالوا دي بنية علوا سقف الدار عليه وجابوا لي البيض وعايم جوه جاتوه ومهلبيه هذه كانت مشاعري حينما أخبروني أن رويدا ابنتي جاءت الينا بالحفيدة هايدي فحملتها للدكتو عمروسرحان أستاذ الأطفال وقام بفحص هايدي هذه الغالية التي قلبت حياتنا رأسا علي عقب من الهدوء إلي الضجيج اللذيذ وكأن الدنيا خلت من المشاغل وتفرغت لدودي وهو اسم الدلع لمامتها رويدا وتهنئة مرة أخري لماما وبابا محمد رمزي المسافر بالفرحة للسعودية ونتمني عودته سالما ليري الجميلة المشاغبة
0 التعليقات