مما ينبغى ذكره أن من مظاهر تدهور التعليم فى مصر :
- كره الطالب للمدرسة حتى وإن كان متفوقا؛ حيث لا يجد حاجته النافعة لدراسته؛ فيفضل الاعتماد على ما يدرسه ويحصله فى دروسه، ويعتزل المدرسة راجيا استخدام أوقاتها فى المذاكرة أو النوم بعد سهر عميق على الكتاب ليلا .
انتشار الغش وإن كان مرضا استشرى فى منظومة التعليم وليس المسئول عنه الطالب فقط، بل من يعاونه من المعلمين الذى كان أولى بهم أن يكونوا قدوة ومثلا أعلى له .
تنتشر ظاهرة الغش انتشارا واسعا له آثار سلبية بعيدة المدى تخرج لنا جيلا لا يعرف معنى المسئولية، دائم العيش، عالة على غيره .
والغش ظاهرة سلوكية ترتبط بأخلاق وسلوك المجتمع؛ وبالتالى هذا السلوك يتم معالجته عن طريق التربية وتوجيه السلوك داخل المدراس، بالإضافة إلى التوجيه الإعلامى عن طريق القنوات الفضائية من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات
وحول التعليم الثانوى فى الدول المنحدرة والمتأخرة عمليا، نجد أن نظام الثانوية العامة كابوس الآباء قبل الأبناء؛ حيث إنه يتوقف عليها مستقبل الطالب؛ فبعدما ينتهى من امتحان الشهادة الثانوية يجلس مترقبا يتعرق خوفا وقلقا من نتيجة الثانوية العامة، ها هو بعد النتيجة يكون إما فرحا ومسرورا بمجموعه العالى، أو حزينا كئيبا بسبب مجموعه المنخفض، راجيا ربه ألا تكسر ذراعه متمنيا أقصى العقاب طرده من المنزل لفترة وجيزة .
ولهذا سوف نتابع جميع آراء المهتمين بالتعليم في مصر لعمل توصيات تمثل تعليما جديدا في مجتمع يتغير بفعل العالم من حوله..تابعوني....
- كره الطالب للمدرسة حتى وإن كان متفوقا؛ حيث لا يجد حاجته النافعة لدراسته؛ فيفضل الاعتماد على ما يدرسه ويحصله فى دروسه، ويعتزل المدرسة راجيا استخدام أوقاتها فى المذاكرة أو النوم بعد سهر عميق على الكتاب ليلا .
انتشار الغش وإن كان مرضا استشرى فى منظومة التعليم وليس المسئول عنه الطالب فقط، بل من يعاونه من المعلمين الذى كان أولى بهم أن يكونوا قدوة ومثلا أعلى له .
تنتشر ظاهرة الغش انتشارا واسعا له آثار سلبية بعيدة المدى تخرج لنا جيلا لا يعرف معنى المسئولية، دائم العيش، عالة على غيره .
والغش ظاهرة سلوكية ترتبط بأخلاق وسلوك المجتمع؛ وبالتالى هذا السلوك يتم معالجته عن طريق التربية وتوجيه السلوك داخل المدراس، بالإضافة إلى التوجيه الإعلامى عن طريق القنوات الفضائية من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات
وحول التعليم الثانوى فى الدول المنحدرة والمتأخرة عمليا، نجد أن نظام الثانوية العامة كابوس الآباء قبل الأبناء؛ حيث إنه يتوقف عليها مستقبل الطالب؛ فبعدما ينتهى من امتحان الشهادة الثانوية يجلس مترقبا يتعرق خوفا وقلقا من نتيجة الثانوية العامة، ها هو بعد النتيجة يكون إما فرحا ومسرورا بمجموعه العالى، أو حزينا كئيبا بسبب مجموعه المنخفض، راجيا ربه ألا تكسر ذراعه متمنيا أقصى العقاب طرده من المنزل لفترة وجيزة .
ولهذا سوف نتابع جميع آراء المهتمين بالتعليم في مصر لعمل توصيات تمثل تعليما جديدا في مجتمع يتغير بفعل العالم من حوله..تابعوني....
0 التعليقات