تمكن أهالي مدينة دسوق من فتح مجلس المدينة الذي تم إغلاقه منذ ما يزيد عن أسبوع بشكل متواصل اعتراضا على تعين نائب لرئيس المجلس ينتمي لحزب الحرية والعدالة.
وكان الأهالي قد تجمعو صباح اليوم الأربعاء وبصحبتهم موظفي مجلس المدينة, حيث قاموا بتكسير الأقفال وإعادة فتح المجلس وتمكين الموظفين من أداء عملهم, فيما تجمع العشرات من الأهالي أمام المجلس وشكلوا لجانا شعبية لحمايته من أي محاولة للاعتداء أو الاقتحام مرة أخرى.
وأكد العشرات من الأهالي المتواجدين أمام مقر المجلس أن مجموعة من البلطجية وبمساعدة بعض العاملين بالمجلس الذين يسعون لإثارة الفوضى في المدينة وبعض أنصار التيار الشعبي وبعض الشباب صغار السن كانوا قد قاموا بإغلاق المجلس في وقت سابق.
وكان الأهالي قد تجمعو صباح اليوم الأربعاء وبصحبتهم موظفي مجلس المدينة, حيث قاموا بتكسير الأقفال وإعادة فتح المجلس وتمكين الموظفين من أداء عملهم, فيما تجمع العشرات من الأهالي أمام المجلس وشكلوا لجانا شعبية لحمايته من أي محاولة للاعتداء أو الاقتحام مرة أخرى.
وأكد العشرات من الأهالي المتواجدين أمام مقر المجلس أن مجموعة من البلطجية وبمساعدة بعض العاملين بالمجلس الذين يسعون لإثارة الفوضى في المدينة وبعض أنصار التيار الشعبي وبعض الشباب صغار السن كانوا قد قاموا بإغلاق المجلس في وقت سابق.
0 التعليقات