وعن فكرة الرئيس التوافقى، قال حبيب: 'لا يوجد عندى مانع من أن يتوافق حزب ما على شخص للرئاسة، ولكن أرفض وأدين أن يحدث توافق مع حزب ما مع المجلس
العسكرى لأن المجلس العسكرى يمثل سلطة ، ويجب أن يقف على مسافة متساوية من كافة المرشحين'.
وحول الدستور الجديد للبلاد ، أشار حبيب إلى أن الكرة الآن في ملعب المجلس العسكري لصدور دستور حقيقي للبلاد توافقي يعبر عن مختلف القوى السياسية، ولا يشبه 'الأسانسير' يصعد ويهبط مع اختلاف الأغلبية ، مستبعدا أن ينزع 'العسكري' نفسه من معركة الدستور بعد أن ذاق حلاوة السلطة
0 التعليقات