, بعض الوجوه بعد الثورة أري عليها علامات الحزن الدفين وضياع المنصب والهيلمان والرشوة وهو مانسميه االفل الذي يزهد الدنيا ويعامل المواطن بنوع من التعقيد وكأن القيامة قامت , ذهبت لإجراء الحوار تلو الآخر مع هؤلاء , وللأسف أخرج وأنا أعقد النية علي عدم العودة فعملي الإبداعي يجعلني أزهد تماما في أشياء كثيرة أولها المسئول الفاسد وما أكثرهم بالأدلة والمستندات , لكن هذا المسئول وجدته جادا , صادقا تعلو نظرته الترفع عن أداء الواجب مقابل المصلحة ولكن المصلحة للمواطن الشريف , فتحية لمثل هذا الرجل ووسام الاحترام لأمثاله. ومن اليوم نقطة نظام يا وطن
يوسف سليمان مسئول علي حق في حماية الأراضي..بقلم فاطمة الزهراء فلا
مرسلة بواسطة
الشاعرة
الخميس، 16 فبراير 2012
0 التعليقات