انتبهوا جيدا لهذا الفتي..كان بين عشرة قاموا بتقديم العمل المسرحي هذه رسائلنا ..إمضاء الطفولة, وكأنه خلق ليكون فنانا , فهو أحب العمل
, عشقه أجاد فيه , ظل يرده يغنيه , فطرته الذكية رسمت له طريقا للطوح , أحببت كل أبطال العمل كأبنائي , وتنبأت لهم بأنهم سيصبحون نجوما , كل من رآهم وهم يمثلون في المسرحية أعجب بهم , وأنا أيضا بقلمي سأجعل منهم أبطالا يملأون سماء الفن شهرة وإبداعا , لكن عليه بالالتزام الأخلاقي في كل شئ ..أحمد صابر وجه يصعد بسرعة كبيرة , قررنا أنا والمخرج العبقري طارق عبد العزيز أن نجعل منهم مفاجآت للجمهور في أدوار تعود بنا لزمن الفن الجميل , لسنا مؤلفة وشاعر يتركون أبناءهم في الطريق وحدهم لا نحن معهم..أيها السادة لن نتركهم تابعونا
0 التعليقات