قام خالد بكير، رئيس مجلس إدارة دار التحرير للطبع والنشر بإيقاف إصدار مجلة حريتي وذلك بعد تقديم رئيس تحرير المجلة محمد نور الدين استقالته يوم 29 يوليو الماضي.. يذكر أن محرري المجلة والتي تصدر منذ اثنين وعشرين عاما، كانوا قد قاموا بإعداد العدد الأول في شهر أغسطس تحريريا، كما تم الاتفاق على إعلانات لصفحات وأغلفة المجلة وحصلت مقابلها خزينة المؤسسة.
كانت أزمة حريتي قد بدأت منذ شهر ونصف، عندما قرر بكير ضم مجلتي شاشتي وحريتي في إصدار واحد تتولى منى نشأت رئاسة تحريره، إلا أن العاملين بالمجلة اعترضوا لوجود نائب أول رئيس تحرير تم الإجماع على توليه الأمور له.
وقد تقدم محررو المجلة بطلبات للمجلس الأعلى للقوات المسلحة ولمجلس الوزراء للاعتراض على قرارات رئيس مجلس الإدارة، والذي أوقف خطة الدمج مؤقتا ثم عاد لممارسة الضغط على محرري المجلة بوقف إصدارها مستغلا تقدم رئيس التحرير باستقالته.
وهددالعاملون بالمجلة بتصعيد الأمور والاعتصام المفتوح حتى يعاد إصدار المجلة
كانت أزمة حريتي قد بدأت منذ شهر ونصف، عندما قرر بكير ضم مجلتي شاشتي وحريتي في إصدار واحد تتولى منى نشأت رئاسة تحريره، إلا أن العاملين بالمجلة اعترضوا لوجود نائب أول رئيس تحرير تم الإجماع على توليه الأمور له.
وقد تقدم محررو المجلة بطلبات للمجلس الأعلى للقوات المسلحة ولمجلس الوزراء للاعتراض على قرارات رئيس مجلس الإدارة، والذي أوقف خطة الدمج مؤقتا ثم عاد لممارسة الضغط على محرري المجلة بوقف إصدارها مستغلا تقدم رئيس التحرير باستقالته.
وهددالعاملون بالمجلة بتصعيد الأمور والاعتصام المفتوح حتى يعاد إصدار المجلة
0 التعليقات