عرض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي يوم الجمعة الماضية مشروعه الجديد "رمضان فرنسا" في مسجد مارسيليا الكبير، وذلك بمناسبة بداية شهر رمضان الكريم. يأتي هذا المشروع ضمن سياسة ساركوزي الرامية إلى تحسين إندماج الأقلية المسلمة في المجتمع الفرنسي. وقال الرئيس في كلمته أمام رواد المسجد يشرح فيها مشروعه حسبما أورد موقع "CNN": إخواني المواطنين، المسلم الفرنسي هو فرنسي قبل أن يكون مسلماً، وعليه فإن قهوة الصباح مع الهلالية (كرواصون) تقليد فرنسي عريق لا يجب التخلي عليه. لذا وانطلاقاً من فتاوى الأزهر حول فقه الأقليات فإنه يجوز للمسلم الفرنسي الصائم أن يبدأ صباحه بقهوة مع هلالية، كغيره من أبناء الشعب الفرنسي على الساعة الثامنة قبل الإنطلاق للعمل. و تابع الرئيس الفرنسي " إخواني المواطنين، صلاة المسلم الفرنسي لا يمكن أن تشبه صلاة مسلمي الشرق لذا فإنه لا معنى لمواطن أوروبي أن يقضي ساعة وساعتين بعد العشاء في صلاة التراويح، التي اتفق علماء المسلمين على أنها ليست فريضة. وعليه إخواني فلقد أصدرت قراراً جمهورياً يدعوا مساجد فرنسا لإغلاق أبوابها بعد صلاة العشاء مباشرة، حتى ينصرف المواطن إلى بيته ويستمتع بمشاهدة إخبار وبرامج التلفزيون الفرنسي ". |
أن ينتابك شعور أن البشر من حولك يغيرون مبادئهم بسهولة فمن كان يطلق لحيته ويحدثك عن الحلال والحرام ويسب ويلعن الفن والشعر ولا يقرأ إلا الكتب الدينية ,بسرعة البرق حلق لحيته , وارتدي الجينز ,وأصبح يرتاد المسارح ودار الأوبرا , ويصادق الشعراء والفنانين , ومن اتهمهم بالشيوعية أصبح لا يفارقهم,وتعلم منهم كيف يقرأ قصص الحب ويتعرف علي فالنتينو وقيس وليلي ,وعنتر وعبلة .
شيء محزن أن ينتابك حزن دائم وأنت تري الأصدقاء الذين اقتربت منهم سنوات طويلة وعشقتهم عشقا بمجرد أن يجلسوا فوق الكرسي يتحدثون إليك باقتضاب ويتهربون من سؤالك عنهم .
شيء يصيبك بالغثيان وأنت تري الشخص الذي كان يرتدي ثوب الحمل الوديع ويسأل عنك ليل نهار قد شطب من دفتره رقم موبايلك وإذا حدث ورد عليك صدفة لأنه لا يعرفه اعتذر بلباقة لأن وقته مشغول ,أعرف شخصية كانت مهمة جدا في وقت من الأوقات فإذا رد علي التليفون يا بختك , وإذا قابلك في مكتبه بعد عدة ساعات فسوف تتباهي لشهور أنك قابلته ولو قالك كلمة جبران خاطر رددتها أمام زوجتك وأبنائك كذا مرة بلا حرج.
وبلا مقدمات سألت عليه قالوا لك كل سنة وانت طيب نايم في بيتهم , فتفرح قوي وترد في شماتة أخد إيه م العنطظة والنفخة الكدابة غير كره الناس فيه وشماتتهم, ولا حول ولا قوة إلا بالله
أجمل ما في الوجود أن يكون لك متنفسا في الحياةتخرج فيه شحناتك النفسية والعاطفية والأدبية , وهذا وجدته في موقعي السابق والذي كان يحمل عنوان (الشاعرة فاطمة الزهراء فلا),واعتقد أنه من حقي أن يكون لي موقع
أتواصل فيه مع الأدباء والمبدعين في كل المجالات ,خاصة بعد أن أطلق علي الشاعر الكبير إبراهيم رضوان لقب( أم الشعراء) وهذا بالتأكيد شرف كبير .
وبعد نجاح دام لأكثر من ثلاث سنوات للموقع الذي قام بتأسيسه الأديب مجدي شلبي, فكرت و قلت أن أي موقع لا يفعل إلا بخدمة المجتمع, وعلي الفور قررت إنشاء مجلة روز الزهراء الالكترونية بمؤازرة كاملة من بناتي ريهام ورويدا ورنا , سهرنا الليالي نصمم ونكتب ونبحث عن أحدث الأخبار وأهمها ,تواصلنا مع الأدباء والشعراء في الأمسيات لكي تخرج روز في أجمل أثوابها واشتهرت وانتشرت وحققت نجاحا كبيرا بفضل الله وجهودنا ,لكن فجأة وبلا مقدمات وجدنا كلمة السر التي نحدث بها المجلة تضيع منا , لم نبحث طويلا وقلنا لعله الخير لينسب العمل لمن يقوم به ,وعلي الفورصممنا موقعا جديدا يحمل توقيعاتنا وبصماتنا وأجمل أخبارنا وإضافة أبواب جديدة لمشاركات الشعراء والأدباء والقراء والشباب ولن نتوقف أبدا شاء الله .
ودعوة جديدة لزيارتنا عل موقعنا الجديد : .
لابد ....... الشاعرة فاطمة الزهراء تكتب:
لابد أن يكون لاتحاد الكتاب في الأقاليم دورا مميزا يجعل الأديب يشعر بوجوده وأهميته والسعي المستمر لأن يكون واحدا من أعضائه , لا يكفي أن يكون للاتحاد مقر ونشاط روتيني لا يودي ولا يجيب علي رأي المثل الفلاحي الدارج, وأنا عندي أفكار كثيرة في الفترة البسيطة المتبقية من فترة الانتخابات المزمع عقدها في إبريل 2011 تتمثل هذه الأفكار في عدة أفكار إيجابية..أولها أن يلمس الشاعر والأديب المدعو لهذه الندوة أن اسمه موجود في وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة , وان هناك برامجا تهتم بصوته كمبدع , كذلك لا بد من مراسلة المجلات الأدبية والدوريات الثقافية وعرض إنتاج الأدباء عليها من خلال لجنة ترشح هذه الأعمال.
كما أن من أهم الأفكار التي يجب أن تنفذ أن يحصل الأديب والشاعر علي مكافأة مالية ولو رمزية يشعر فيها بقيمته كمبدع ثم التواصل من خلال موقع الاتحاد الذي سأقوم بتفعيله شخصيا من خلال مجلس إدارة واع ومثقف ومتواصل مع الأعضاء وليس مجلس لا يهمه سوي مصالحه الشخصية واتخاذ شقة الاتحاد مقرا لأعمال تدر عائدا ماديا ودخلا إضافيا .. وللحديث بقية
سؤال سألوه للفنان محسن شعلان وكيل أول وزارة الثقافة بعد أن سرقت لوحة (زهرة الخشخاش ) للفنان العالمي فان جوخ وكانت إجابته :سؤال غريب لقد أصبح عندي الظلم مثل العدل , انصهرت بداخلي كل الأشياء .
وأنا بدوري أتساءل لماذا دائما وزارة الثقافة لا يمر عام إلا وتطالعنا الصحف بكارثة في وزارة الثقافة وكأن الكوارث أصبحت صفة تلازمها ..يقول شعلان :أنا كبش فداء لوزير الثقافة ,أنا علوي محرقة بني سويف ومن ياتري كان كبش فداء أيمن عبد المنعم ورشوته الشهيرة وفضائحه علي صفحات الجرائد ومثوله المشرف خلف القضبان باسم مدير مكتب وزير الثقافة ومن قبله الزعيم محمد فوده مدير مكتبه أيضا وهذا دليل واضح علي عدم دراية الوزير بما يحدث من حوله.
وأسأل فاروق حسني كواحدة من أفراد الشعب المسروق باسم الثقافة إلي متي تحدث مثل هذه الأحداث المؤسفة ؟ وإلي متي يظل العاملون في الوزارة يلقون بالمسئولية علي الموظف الأصغر ؟ فالوزير حينما يتهم فقد قضي الأمر إلا عندنا ,قلبي تمزقه سياط القهر والغيظ وبلدي يجلدوها كل يوم ألف جلد ة. بحقدهم , أزمة ضمير غاب عنا ورحل من أجل حفنة جنيهات أو شقة هنا أو هناك والويل لنا إن لم يستيقظ الضمير الذي مات.
`فاطمة الزهراء تفيق:
وجدته فجأة أمامي في مكتبي يتحدث بحماس عن انتخابات مجلس الشعب الحالية وكيف يقاتل من أجلها المرشحون وكأنهم سوف يدخلون الجنة
قلت له لا أدري ماذا قدم الأعضاء لمصرهم ؟أنا أري أن الجميع لا يهتم سوي بمصلحته الشخصية , أنا مثلا من منطلق تاريخي الثقافي كان من الممكن في هوجة الكوتة أن أكون واحدة من عضوات مجلس الشعب من زمان لكني أشعر بإحباط شديد لا أدري له سببا
قال عبد الرحمن عجيز وهذا اسمه إنها مصر أنا أعشقها أنتمي إليها مهما كنت فقيرا هكذا تعلمت ,مصر عظيمة لكننا لا نعرف قيمتها
أفقت من شرودي وقررت أن أعود كما كنت عاشقة لمصر.
في البداية نسأل من هم المتعاونون؟ والإجابة هم أشخاص تجدهم في كل زمان ومكان ,يعشقون الظهور في الأماكن العامة خاصة الندوات الأدبية والأماكن الثقافية, فيزرعون أنفسهم فيها وحسب شخصية الرئيس, فإن كان ضعيفا فإنه يقربهم منه اعتقادا بانهم يقومون بتلميعه وحمل أعباء العمل عنه دون تدخل من الموظفين بمعني أن العمل يتم تنفيذه من بره بره ولا من شاف ولا من دري , وأحيانا ينسي الرئيس نفسه فيعطيهم في لحظة دلال مفاتيح العمل وأسراره وأ رقام تليفونات تخص أدباء وشعراء وصحفيين ليقوم هؤلاء المتعاونون بالاتصال بهم والمتاجرةبأسمائهم في أماكن أخري ,وهذا حدث معي في الإدارة السابقة حين تقربوا منها وراحوا ينفثون أحقادهم لتهميشي عن طريق عقد ندوات لا أدري عنها شيئا, لكن الحال لم يدم طويلا وعادت الأمور إلي وضعها الطبيعي واختفوا لفترة في مكان آخر يمارسون لعبتهم المفضلة في الظهور والأهمية والجلوس في الأماكن الأمامية , وما جعلني أعود لهذا الموضوع هو ظهورهم مرة أخري ليلعبوا في الكواليس عن طريق أشخاص لا يدرون أصلا معني كلمة النشاط الثقافي سوي القشور واهمين إياهم بالوعود الكاذبة قائلين : ولا يهمك.. نحن سوف نتعاون معك ولا تحملين للنشاط الثقافي أي هم .
وأنا بدوري أقول لهم إلعبوا بعيدا عن ملعبي فأنا قضيت عمري كله في هذا العمل وقمت بتأسيسه ولن أسمح لأي إنسان أن يسرقه مني وسوف يقف بجانبي كل من تعامل معي ويعلم مدي عشقي لعملي.وأنوه أن كل مايحدث من مشاكل في العمل مجرد فقاعات هوائية تزول بمجرد شكة دبوس ..وللمرة الأخيرة احذركم من اللعب بالنار لأن الموضوع جد خطير والاقتراب من عملي منطقة حمراء خطيرة ,فارجوكم ابتعدوا فالفاكسات التي حصلتم علي أرقامها مني باطلة بمجرد تركي للمكان وأفكار ندواتي تزول بمجرد تنفيذها..فابتعوا أيها المتعاونون.
وتمر الأيام والاتحاد يفتح بابه لكل من أرادأن يكون أديبا حقيقيا ينأي بنفسه عن مواضع الشبهات , فالأديب لا يصلح إلا أن يكون أديبا وفقط لا يصح أن يفتح للنميمة بابا فتتردي الأخلاق وتسقط المباديء النبيلة.هاهو الاتحاد يدعو الشعراء والأدباء سواء لأمسية رمضانية نتخلص فيها من أدران الحقد والكراهية , هاهم الشعراء من كل صوب يتألقون وينشدون إنها المنصورة أم المبدعين , لن يفتح الاتحاد بابه إلا لكل مبدع يلتزم بمبادئنا الجديدة..لا مشاكل, ولا خناقات ,ولا أحقاد .
عهد جديد يفيض إبداعا وخيرا وجمالا حتي لو نفذنا النشاط بلا مقابل بعد أن استأثر الرئيس السابق بالميزانية ليتوقف النشاط لكن ولو ... سوف ننفق عليه من جيوبنا ولن يتقاضي المبدعون الحقيقيون أي مال , أما الذين يلهثون خلف المادة فليفارقونا ,أغلق الحاقدون موقعي الرسمي , ولكن بالعزيمة والإصرارأنشأنا موقعا آخر أقوي وأجمل , ويكيدون والله خير الماكرين , وسوف تكون العبرة لكل من طغي وتكبر ولن أترك أي رئيس يحاول أن يكيد لإنسانة تعمل بجد وإخلاص لا تخاف إلا الله ويدبر لها المكائد وياليته يتجول في أروقة التاريخ ليتعرف علي نهايات الملوك والسلاطين ليعود إلي صوابه ويتذكر لحظة يقف فيها بين أيادي الله.
ماذا كسب الطغاة والمتكبرين غير الندم وهم يستجدون مكالمة من شخص كان يستجدي منهم الكلمة ,ماذا يفعل صاحب المنصب وهو يجد الكرسي قد سحب ليجلس عليه غيره , وف النهاية اللهم احفظنا من شر أنفسنا وأمتنا واحشرنا في زمرة المساكين.
Tue 17 Aug, 2010
تستعد الفنانة رانيا يوسف حالياً للسفر عقب عيد الفطر إلى بيروت لمدة أربعة أيام لاستكمال تصوير مشاهدها في أحداث الفيلم السينمائي الجديد زهايمر من تأليف نادر صلاح الدين ، إخراج عمرو عرفة ، إنتاج وتوزيع الشركة العربية للسينما ، بطولة عادل إمام ، وفتحي عبد الوهاب ونيللي كريم وأحمد رزق وضياء الميرغني وأحمد راتب وهناء عبد الفتاح .
وأضافت رانيا أنها ستستكمل تصوير بقية دورها في أحداث الفيلم بمجرد عودتها من بيروت في القاهرة لمدة ثلاثة أيام تمهيداً لعرض الفيلم في موسم عيد الأضحى القادم .
وأعربت رانيا عن سعادتها بالعودة إلى السينما مرة أخري في عمل يجمعها بالفنان الكبير عادل إمام والمخرج عمرو عرفة وباقي أفراد فريق العمل موضحة أنها كانت ترغب في العودة للسينما بشكل قوى مثلما بدأت وهو الأمر الذي تحقق في فيلم زهايمر .
وتجسد رانيا شخصية نجلاء زوجة الفنان أحمد رزق وهي سيدة تري أنها جميلة جداً وتحاول السيطرة على زوجها للقيام بالأمور التي تريدها ضد والده .
تدور أحداث الفيلم حول أب بخيل يعاني أبناءه من تصرفاته ومن بخله فيقررون اتهامه بأنه مصاب بالزهايمر للحجر عليه والاستيلاء على أمواله .
ميس في ;100 مسا; | |
وجاء في بيان من المكتب الإعلامي للفنانة الأردنية أنها تتعجب من التصريحات التي جاءت على برنامجها الجديد حول مهاجمتها للمصريين، ووصفت هذه الاتهامات بغير الصحيحة، حيث أن البرنامج يُذاع على شاشة التليفزيون المصري، وتمر حلقاته بأكثر من جهة رقابية.
كما أن فريق العمل الذي قام بإعداد البرنامج مصري بأكمله، وميس نفسها تعيش بمصر منذ أكثر من 20 عاما، ودراستها وحياتها بمصر، والجميع يعتبرها مصرية.
وعن البرنامج، قالت ميس أن فكرته جديدة للغاية، وهو من نوعية برامج "ستاند أب كوميدي"، والتى تُقدم للمرة الأولى على شاشة تليفزيون مصر.
وتعتمد ميس في حلقات البرنامج على موهبتها فى التقليد، وتختلق بعض الشخصيات وتقدمها فى موضوع نقدي معين، وبعض هذه الشخصيات من وحي الخيال، وغيرها موجود بالفعل فى الواقع.
وحصلت ميس حمدان على 20 ألف جنيه كمقابل مادي للحلقة الواحدة، وقد تكلف إنتاج البرنامج 30 مليون جنيه.
إلي هنا والموضوع انتهي ولم أرها ثانية ولم يحدثني هشام الذي قال أني موظفة هذا شيء لا يعنيني ولكن المحزن في الحكاية أن يفهم المثقفون أني ضد أي شاعر علي العكس مشكلتي في الحياة أني عاشقة للكلمات وشكرا ياأخ هشام حتي نلتقي।
وياباشا إن شالله تعيش
وحقيقي بجد ومش تهويش
اضرب يا عمده تحت الحزامواخده بالي ما تقولش كاموالله حرام
خد مني أحلي كلام
ومن وراك ذم وتلطيش
دي أوامر عليا
وأنا غلبان
عايز اعيش
وف كل يوم كيد ومقالب
والطبع غالب
مظلومة وهاخد حقي مهما طيروا مني الريش
إوعي تقول مش فاهمة حاجة أومحتاجةياخويا تيبس أو بقشيشأنا شغلي عالي
ومقامه عاليأسكت هس كلمة ف سركراجع تاني يعلي ويعلي
وتعيش يا باشا إن شالله تعيش