رسالتي الكاميرا والجريدة والإذاعة إعلامية وشاعرة بإذن الله ها توصلوا بس اصبروا
هن قي فلب مصر رسالة قوية لأعداء الوطن سنحب الوطن
قدمت الشاعرة فاطمة الزهراء فلاالمسرحي الكبير ( هن في قلب مصر ) والذي يجمع بين دفتيه عددا من النساء اللاتي وضعتهن مصر بعناية في قلبها منهن
صفية زغلول أم المصريين
هن قي فلب مصر رسالة قوية لأعداء الوطن سنحب الوطن
قدمت الشاعرة فاطمة الزهراء فلاالمسرحي الكبير ( هن في قلب مصر ) والذي يجمع بين دفتيه عددا من النساء اللاتي وضعتهن مصر بعناية في قلبها منهن
صفية زغلول أم المصريين
روز اليوسف رائدة الصحافة
أم كلثوم كوكب الشرق
نبوية موسي رائدة التعليم
يحكي العمل عن قصص نجاح نماذج مشرفة للمرأة المصرية وكيف كانت رائدة للتعليم والفن والصحافة والزعامة
من شخصيات المسرحية
" صفية زغلول" أطلق عليها الجميع لقب "أم المصريين " وذلك لعطائها المتدفق من أجل قضية الوطن العربى والمصرى خاصةً، حيث خرجت على رأس المظاهرات النسائية من أجل المطالبة بالاستقلال خلال ثورة 1919، وقد حملت لواء الثورة عقب نفى زوجها الزعيم سعد زغلول إلى جزيرة سيشل، وساهمت بشكل مباشر وفعال فى تحرير المرأة المصرية .
بعد رحيل زوجها سعد زغلول عاشت عشرين عاما لم تتخل فيها عن نشاطها الوطنى لدرجة أن رئيس الوزراء وقتها "إسماعيل باشا صدقى" وجه لها إنذارا بأن تتوقف عن العمل السياسى إلا أنها لم تتوقف عن العمل الوطنى بالرغم من هذه المحاولات
ساندت المرأة المصرية قضية التعليم على مدار عصورها فى سبيل النهوض بالمجتمع، وارتبطت النهضة النسائية فى مسيرتها الطويلة التى امتدت قرابة القرن ونصف القرن، بقضايا مجتمعية طرحتها ضرورات التقدم،
قام بدور الشخصيات آن أحمد , وصباح باشا , وأسماء الدسوقي مطربة الأوبرا والتي تقوم
بدور أم كلثوم , وسمر
وقام بالغناء المطرب عبد الرحمن النحاس والمطربة جهاد حازم
جمع العمل شباب المنصورة الموهوب حاتم عبد الجليل وحازم وحسام وشذا الجميلة وجنا والممثل الكوميدي عمرو كشري وسمر وتغريد ومحمد عطوة والهواري ليثبت نه شباب جاد يسير في طريق النجومية
المسرحية تأليف وأشعاروأداء صوتي الشاعرة فاطمة الزهراء فلا
وألحان الموسيقار هاني رجب
وإخراج طارق عبد العزيز
شارك المقال
تجمعت الأدلة كلها ضدي لتشهر إنكسار سيف انتصاري, وتعلن بلا مناوشات لقد هزمت هزيمة ساحقة , وعليك أن تعترفي
الشمس تتكوم في وسط السماء، يبدو أنها لن تتواري هذا النهار بكل حرارتها وقسوتها المحرقة . بقع من العرق راحت تنهمر وأنا أستعد لامتحان آخر العام احتسيت فنجانا من القهوة كي لا أغفو فوق بنش المدرج أمام الأساتذة الذين كانوا يعتبرونني في يوم من الأيام مهمة .ولكن يبدو أني أخطأت حين اتخذت هذه الخطوة الصعبة , الدخان بقوة يخرج من رئتي لفرط شعوري بصهد مخيف من آلام الضغط والسكر ، انكسر عود الثقاب بين
الشمس تتكوم في وسط السماء، يبدو أنها لن تتواري هذا النهار بكل حرارتها وقسوتها المحرقة . بقع من العرق راحت تنهمر وأنا أستعد لامتحان آخر العام احتسيت فنجانا من القهوة كي لا أغفو فوق بنش المدرج أمام الأساتذة الذين كانوا يعتبرونني في يوم من الأيام مهمة .ولكن يبدو أني أخطأت حين اتخذت هذه الخطوة الصعبة , الدخان بقوة يخرج من رئتي لفرط شعوري بصهد مخيف من آلام الضغط والسكر ، انكسر عود الثقاب بين
يدي لوضع وعاء أقوم بطهو بعض الطعام لزوج محب استسلم لقدره معي من أجل ثلاث بنات لم نبخل عليهن بأي شئ , وأرضانا الله بهن كثيرا , أجلت دراستي في الآداب سنوات طويلة حتي تتخرج البنات من كليات القمة , وكدت أصرف نظر عن مواصلة الدراسة الجامعية لولا صديقي البريشي صديق رحلة الشعر , وسررت جدا لاكتمال صحبتنا بفرج , لنواصل دراسة اللغة العربية بمجموعة أساتذة قلما يجود الدهر بمثلهم , لكن أستاذي الجعيدي كان يشجعني عن كثب , فسررت بذلك جدا
الحقيبة اليدوية السوداء ما تزال منكمشة تحت إبطي ، الجيبة البني , الجاكيت أمر يدعو للاطمئنان.. في "البروفة" الأخيرة أمام المرآة سار كل شيء مهندما ومحترما كي لا أصغر في نظر الزملاء والبنات
وفي المحاضرات كنت سعيدة واهمة أني أستوعب الدروس , بهرني أساتذة اللغة د وائل ود سعفان ود علي الغريب ود سمير حسون , والواقدي , لكنني داخل ذاتي لا يقنعني سوي الشعر لامتطي جوادي وأرحل
رضعته كلمات ودواوينا ونادتني القصائد فلم أتوان عن تلبية ندائها حتى جف بردى، فسارعت الكلمات بدمها، بشجرها وظلالها،،و أسلمتني قيادها لأعدو
إنها الكلمات لا تعبأ تستعذب الجلادين والضحايا ، تؤرشفهم وتعيدهم بعد لأي على شكل منمنمات تزين بها جدرانها أو أخباراً في صفحات كتبها، فيتململالشاعر , تؤرقه الكلمات ...يهدأ قليلاً ثم يغسل يديه ويتوضأ لوجه الله ويشرع بتغطيس الريشة في المحبرة،وأنا كنت كذلك
دائما أحلم , لكن الحلم بات واقعا واصطدم بالذي جاءني كالكوابيس , في عمر ابني , يطلب كل ما أملك من أوراق
أبكي , عزيزة نفسي أبيه
لا لن أواصل ’ أستاذي تخيلته عني يتخلي , لكنه بأخلاقه يتحلي
سيدتي أكملي بلا أحلام , فالحلم نجاح علي عتبات مهزومة , فرجاء لا تشرطي هزائمك
فتعبريها للأرحب
عالمي أزاهير وكلماتت أفتح قارورة عطري فينساب اللحن شجيا يغني
الدنيا ليل والنجوم طالعة تنورها سؤال من يقصد الشاعر بالنجوم ؟
والإجابة كل من هو مبدع , فهو نجم وأنا لم أعد أحدد لصالون الإبداع موعدا لا زمانا ولا مكانا , لكنني أحمل الكاميرا أسلط شغاغها بالصدفة غلي كل ما هو مبدع واليوم التقيت بمجموعة من مبدعات كلية التربية النوعية بجامعة المنصورة تستعد لتنظيم معرضا مما أبدعته أيديهن في قصر ثقافة المنصورة بمصاحبة أسامة حمدي مدير القصر وهنري عيد رئيس الجمعية التعاونية للتسويق والفنانان التشكيليان حمدي الزيني ومحمد حسني وأحمد الباز وكيل القصر
اتجاه الفنانين إلى ابتكارفنون جديدة تضيف نوعامن التوهج إلي إبداعاتهم
والخط والرسم واللون والحركة وتصميم الأزياء والأغطية والمفارش كلها تندرج في إطار القنون وما رأيته اليوم في معرض كلية التربيةالنوعية بجامعة المنصورة يعيد إلينا حصص المدرسة في تعليم البنات فن الحياكة والكنافاة والتريكو لتعيد إلينا صياغة فتاة واعية ناضجة تغزل بيديها أحلاما للمستقبل وتضئ شموع ِأمل انطفأت بعد تخرجها من الجامعة
ومن الجميل أن يلتقي الفن التشكيلي بالحرف التراثية
بالحرف الشعري في القصيدة، وعندها تستيقظ أحلامي في وطن، آلام وطن غائب. ظروف الحياة ركوب بحار رحلة بحث عن وطن مازالا يحلمان به بالريشة، أبياتا عندي، وألوانا عندالزيني وحسني . ويتعانق الفنانان في قصيدة جميلة عنونها هل تعود الحياة الرائعة أيها الوطن ؟ فنرسم بالريشة ألوانا جديدة نقول فيها سنعود وتعود فينا الفراشات تطير حول الزهور وتغفو في أمان
تتحول الأبيات إلى لوحة فنية تشكيلية رائعة،، أنا جعلت لنفسي «فلسفة الألوان» المتضاربة والصارخة واخترت الفلسفة العفوية والبسيطة، لأنها أقرب إلى الروح».دنيا الإبداع وهو أمر يؤكده، ويلفت النظر له الفنان التشكيلي والناقد حمدي الزيني , ضمن مفارقة مقصودة تأخذ حركتها من اتجاه قراءة النص التشكيلي للكتابة لمحمد حسني ، لتؤكد على فاعلية الحركة الكامنة لروح الحرف المنفرد في مسعى لاستغلال الايقاعات المتشابهة لترتيب التكوين الفني ولخلق صدى انغام مرئية تتخللها فراغات صامته تتحدث عن روح حكائية مشبعة بالشاعرية، فهي تحافظ على الشكل الواقعي للحرف المقروء ولا تتجاوز واقعيته البنائية وهندسته الشكلية تأكيدا لروحانيةالحرفية كتيمة لها قدسية في ذاكرة المتلقي وتقربا من تجسيدها لروح الجملة الشعرية او الحكائية التي تطرحها لذلك لابد أن يتعلم الجيل الجديد كيف ينتج عملا يدخل فيه الفن وتتحرك غيه الكلمات , نجوما تخطف أبصار الناظرين
ودائما أتعلم من الألوانأن الحقيقية جرح بملامح الحب والنسيان . هنا تتوسط اللوحة قلب مفعم تتساقط منه الدماء باللون الأحمر اللون تتداخل فيها مجموعة من الألوان الأبرز بينها الأسود والأحمر، يتوجها شكل أقرب لجنية البحر التي عشقها جدي الكبير ولم يعود وتحيط بها مجموعة من الحروف العربية المتناثرة، تتقدم خلفية متماهية يسيطر عليها اللون الأحمر والأخضر. التفاحة، كما الحقيقة، مجروحة، لكن تشع منها علامات الذكري
لابد من إعادة نظر في مفهوم الوحدة الوطنية
الوحدة التي نريد هي الوحدة التي قال الله تعالى في كتابه الكريم يحث عليها ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا )
نعم هي الوحدة التي نريدها لا تتبع مذهب أعمى أو عصبية حمقاء بل وحدة للاعتصام والتمسك بحبل الله
من هذا المبدأ انطلفت مبادرة صالون المبدعات برئاسة الشاعرة فاطمة الزهراء فلا ونخبة من متميزة ضمت اللواء حاتم عبد اللطيف أحد أبطال حرب أكتوبر , والعميد ماهر عبد الواحد أديب وصاحب صالون للأدب والثقافة , والأديب سمير بسيوني رئيس النقابة العامة لفرع اتحاد كتاب الدقهلية ودمياط والأديبة حنان فتحي نائبة صالون المبدعات والأستاذ صابر حسين مسئول المواهب بالتربية والتعليم والموهبة عبد الرحمن النحاس
عقدت جلسة طارئة تدين الحادث الإرهابي علي كنيستي الاسكندرية وطنطا , وانطلقت المبادرة تحمل اسم ( كيف نحب مصر ) كل من وجهة نظره
إذا كنت تحس بانتمائك الحقيقي لهذا الوطن، فلا شك أنك غيور عليه، حريص على مصالحه، و تقدمه، و نموه، و رقيه بين الأمم. أكيد أيضا أنك تخاف عليه و تتمنى له كل خير.لا أشك في حسن نوايانا جميعا، لكن ماذا فعلنا لنثبت حبه ؟ .
في البداية يقول المحارب حاتم عبد اللطيف : إهدار للوقت ساعات و ساعات أمام التلفزيون أو على كراسي المقاهي، عدم احترام للمواعيد، أن تأتي متأخرا عن الموعد الفلاني و على شفتيك ابتسامة واسعة بدل كلمات أسف و اعتذار. اليابان، أمريكا، ألمانيا، انجلترا، و سائر بلدان العالم المتقدم... إن هناك أمما وشعوبا دربت نفسها و مواطنيها على استغلال كل دقيقة في العلم و العمل النافع و على اغتنام كل فرصة ممكنة لتحسين جودة الحياة، بينما نصر نحن في تعاملات كل يوم على تضييع الوقت، ماكثين بذلك خارج التاريخ.
وتضيف الشاعرة فاطمة الزهراء فلا :
التملص من تحمل المسؤولية و ثقافة الاستهتار...دائما الآخرون هم المسؤولون عن الفشل، دائما نحن بريئون من كل إخفاق، كل حادث يحصل، كل خطأ، كل سلوك متهور، كل حماقة، لسنا مسؤولين عن كل ذلك. بل الآخر، و بهذا أصبح للآخر دون أن نعي، ذلك المعنى العميق للجحيم كما وصفه سارتر : الجحيم هو الآخر. أين نحن من المسؤولية ؟ أين هي فردانيتنا، و شخصيتنا، و استقلاليتنا، و شيء موضوع داخل رأس كل واحد منا، و به أعظم ملكة وهبنا الخالق إياها : العقل
ويقول سمير بسيوني : كيف لنا أن ننسى الألعاب الصغيرة التي كنا نلعبها على ثرى الوطن الغالي ، وأناشيد المدارس التي كنا ننشدها عندما كنا صغاراً ، كيف لنا أن ننسى نشيد الوطن في صباح كل يوم نقوم فيه بالإنشاد للأوطان ، كيف لنا أن ننسى نشيد نحن أحرزنا المنى يوم أحييت لنا نظرة تحفزنا تتباهى خلف هام الشهب ونشيد بلاد العرب أوطاني من الشام لبغدان ومن نجد غلى يمن إلى مصر فتطوان ، كيف لنا أن ننسى الأعياد وحلوى العيد التي كنا نعدها في منازلنا وأدراج الأفران التي كانت تعج بالناس الذين يتزاحمون عليها في كل عطلة ونهاية أسبوع لشراء الخبز وخبز الحلوى و العيد والمناقيش والزعتروصلاة العيد لابد أن نغرس قي أطفالنا أشياء مقدسة
ويقول صابر حسين
حب الأوطان ليس مسألة معنوية في قلوبنا وحسب، وإنما عمل وواقع نعيشه ونتكاتف من أجل بنائه كلّ فيما يتقنه ويحسنه، ولا يدخر وسعا في إتقان ما يفعله، فتطوير القدرات الذاتية إنما يصب في صالح الفرد والوطن والمجتمع، وكل عمل مهما كان صغيرا فإنه جهد من أجل بناء لوطن يستحق أن نبذل الكثير لأجله، للحب كثير من الصور ومن أنبلها وأعظمها، أن نعمل بحب وتفان من أجل نهضة بلادنا ورفعتها والمحافظة على قيمتها ودورها الإنساني الكبير، فهو أمانة سلف لخلف ينبغي أداؤها على الوجه الأكمل.
وأضافت حنان فتحي :
الوطن حيث الأهل ، حيث الأصدقاء حيث تجتمع العائلة معاً في المكان الذي نشأت فيه العائلة ، الوطن هو المكان الذي نشعر فيه بالأمان والراحة هو مرجعنا الأول والأساس هو حيث نكون نحن هو حيث لا مجال للتصنع الوطن حيث تجد نفسك وتجد روحك وتجد ذكرياتك وتجد أهلك وتجد أصدقاء حقيقيون نشأو بقربك وعلى نفس نشأتك ، فكيف لك أن لا تحبه.
,ويختتم ماهر عبد الواحد :
حبنا لوطننا أعمق من أن يأتي في سياق مزايدة على معاني الوطنية، إنه نوع من الإلهام الفطري والغرس الذاتي الذي ينشأ منذ المرحلة الجنينية، وينمو معنا كلما رأينا عطاء وطننا وتاريخه وحضارته وتطوره، فليست الأمم تفاخر بما لديها وتتغنّى بأمجادها من لا شيء، لا بد وأن هناك ثوابت وأسسا ترتكز عليها الوطنية وقيمها، ونحن لدينا من المعطيات التي ترفد الوجدان والعقل بكل ما هو سام ورفيع، يغرس في أجيالنا حب وطنها والفخر بما يعطي ويزيد
وكانت العبقرية حين غني عبد الرحمن لا لا للإرهاب ’ فعنقنا الوطن بإجسادنا كي لا يضيع منا تحية لكل من شرفنا الليلة في صالون المبدعات.
ف
في ليلة من ليالي اتحاد كتاب الدقهلية ودمياط نظم الاتحاد برئاسة الأديب سمير بسيوني أمسية شعريةمتميزة أدارتها الشاعرة فاطمة الزهراء فلا بمشاركة عدد كبير من الشعراء حملت الأمسية عنوان
قول يا قلم..قي ربيع الشعر
على الشاعر الذي يبحث عن التفرد أن يكون طامحا نحو التجديد والابتكار ..وهذا لا يتسنى إلا بالعمل الجاد والكدِّ ..فهناك عدة شروط في المبدع حتى يكون مبتكرًا
أولها: أن يرفض أن يكون نسخة مكررة من أحد ...فكثيرًا ما نجد قصائد ما هي إلا نصوص منقولة عن شعراء كبار ..وصاحب النص يكتفي بتكرار ما قاله غيره ..وهذا بالطبع لا يعطي أية قيمة جديدة على الإطلاق وهولاء الشِّعراء يحفرون قبورهم بأنفسهم فلن يكون لهم وجود حقيقي في عالم الإبداع ولن يذكرهم التاريخ بشيء فآلاف الشِّعراء نقرأ لهم ولكن القليل منهم من يرضينا ويمتعنا .
- ثمَّ وجود الموهبة الحقيقة والطاقة الشِّعرية الخَالقة والمُبتكرة ..والتي تتمكن من إنتاج نص ٍ أصيل يعبر عن صاحبه ويحمل سماته ..ويترجم تجربته .
- ثم الاطلاع الدائم والمستمر ومتابعة القراءة لكبار الشِّعراء ومتابعة الإنتاج النقدي والثقافي وتشعب القراءة في ميادين المعرفة حتى تتوسع مدارك المبدع وتتفتح أمامه مجالات الإبداع.
- ألا يجتر الشِّاعر المعاني القديمة والصور الشِّعرية المستهلكة والأكليشيهات الجاهزة في نصه بل عليه أن يتعمق داخل اللغة ويغوص فيها بحثا عن المفردات والتعابير والصور الشِّعرية التي تحتوى على طاقات فنية جديدة ودلالات ثرية ليشحن بها نصه
لذلك كان لابد لاتحاد الكتاب أن يكون متفردا في أغنياته وأشعاره , فالليلة اكتمل العدد بأعضاء مجلس إدارته فرج مجاهد , والسعيد نجم وفتحي البريشي ليتغني الجميع بالإبداع فأبدع السيد الخياري , وماهر عبد الواحد وهللت الألحان لتزف القصائد وقد شرف القصيد الكاتب الصحقي أحمد الشحات الحديدي الذي قدم كتابا له لينافش في خطة الاتحاد المستقبلية , كما شرقتنا بالزيارة د آمال سعد أستاذة الإعلام بكلية التربية النوعية بجامعة المنصورةوكذلك ضيوف الثفافة الأستاذ محمد نصر وأسامة حمدي وحازم الشرباصي لنضيف وهجا للاتحاد
وما أروع اللحن بالقصائد فشاركنا الملحن مجدي عبد الرحمن وعزف للربيع والليلة الكبيرة وشاركه الموهوب ابن الاتحاد عبد الرحمن النحاس والمطرب محب الشربيني., كما شارك الأديب ابراهيم النفيلي والناقد محمد عبد المنعم .قول يا قلم..قي ربيع الشعر
على الشاعر الذي يبحث عن التفرد أن يكون طامحا نحو التجديد والابتكار ..وهذا لا يتسنى إلا بالعمل الجاد والكدِّ ..فهناك عدة شروط في المبدع حتى يكون مبتكرًا
أولها: أن يرفض أن يكون نسخة مكررة من أحد ...فكثيرًا ما نجد قصائد ما هي إلا نصوص منقولة عن شعراء كبار ..وصاحب النص يكتفي بتكرار ما قاله غيره ..وهذا بالطبع لا يعطي أية قيمة جديدة على الإطلاق وهولاء الشِّعراء يحفرون قبورهم بأنفسهم فلن يكون لهم وجود حقيقي في عالم الإبداع ولن يذكرهم التاريخ بشيء فآلاف الشِّعراء نقرأ لهم ولكن القليل منهم من يرضينا ويمتعنا .
- ثمَّ وجود الموهبة الحقيقة والطاقة الشِّعرية الخَالقة والمُبتكرة ..والتي تتمكن من إنتاج نص ٍ أصيل يعبر عن صاحبه ويحمل سماته ..ويترجم تجربته .
- ثم الاطلاع الدائم والمستمر ومتابعة القراءة لكبار الشِّعراء ومتابعة الإنتاج النقدي والثقافي وتشعب القراءة في ميادين المعرفة حتى تتوسع مدارك المبدع وتتفتح أمامه مجالات الإبداع.
- ألا يجتر الشِّاعر المعاني القديمة والصور الشِّعرية المستهلكة والأكليشيهات الجاهزة في نصه بل عليه أن يتعمق داخل اللغة ويغوص فيها بحثا عن المفردات والتعابير والصور الشِّعرية التي تحتوى على طاقات فنية جديدة ودلالات ثرية ليشحن بها نصه
لذلك كان لابد لاتحاد الكتاب أن يكون متفردا في أغنياته وأشعاره , فالليلة اكتمل العدد بأعضاء مجلس إدارته فرج مجاهد , والسعيد نجم وفتحي البريشي ليتغني الجميع بالإبداع فأبدع السيد الخياري , وماهر عبد الواحد وهللت الألحان لتزف القصائد وقد شرف القصيد الكاتب الصحقي أحمد الشحات الحديدي الذي قدم كتابا له لينافش في خطة الاتحاد المستقبلية , كما شرقتنا بالزيارة د آمال سعد أستاذة الإعلام بكلية التربية النوعية بجامعة المنصورةوكذلك ضيوف الثفافة الأستاذ محمد نصر وأسامة حمدي وحازم الشرباصي لنضيف وهجا للاتحاد