رجع الدارسون لمسرح الطفل النشأة الأولى لهذا الفن إلى تلك المسرحيات البسيطة التي كانت تقدمها السيدة ستيفاني دوغينيلي لأبناء طبقتها الأرستقراطية في باريس نحو عام 1779.
بيد أن التأسيس الفعلي له بدأ في روسيا الاشتراكية عام 1918. التي وضعت له الأسس والقواعد المناسبة لهذه المرحلة العمرية، لينتشر بعدها في بلدان العالم أجمع،كواحد من أعظم الاختراعات في القرن العشرين، حسب تعبير مارك توين. بيد أن هذا الاختراع العظيم لا يقدم ما عليه تقديمه من خدمات جليلة للأطفال، وعلى المستويات كافة، إن لم يحسن مستخدموه توظيفه ومعرفة ما له معرفة علمية صحيحة.
- نص مسرح الطفل:
من غير الحكمة على الإطلاق استسهال الكتابة للأطفال، فأدب الطفل فن صعب، صعوبة الولوج إلى عوالم الطفولة، ولعل أصعب أنواع هذه الفنون، فن كتابة المسرحية الموجهة للطفل، لأهمية كل عنصر من عناصر المسرحية ودقته: لغة، وحواراً، وشخصيات، وحكاية ... إلخ
شحنات زائدة من الكلمات والأغاني الوطنية علي موسيقي كورال قصر ثقافة الطفل والأشعار..حالة لن تتكرر كثيرا.الطفولة.. قصّة حلم، وقصيدة أمل، وخاطرة عذوبة. تذكرت جدتي وهي تشعل مصابيح البيت على منارات حكاياها الشيّقة ممسكةً سجلات دفاترها المهترئه.. ممزوجةً بنصائحها العطرة وحكمها التي لا تنتهي حرصا علينا. عالم الطفولة لا يفهمه إلا من عاشه.. وأمان الطفولة عالم جميل له قوانينه.. فلا يوجد هناك من يحمل الكره والحقد على غيره.. بل تجمعهم رابطة واحدة.. ألا وهي رابطة الحب والبراءة..
عندما يداعبنا الحنين إلى الماضي البعيد عن طفولة بريئة وأيام سعيدة، حينها تعرف أن هناك أيام لن ترجع وسنين قد مضت وأيام لن تأتي، وحينها تتذكر تلك السنين وتشعر برغبة قوية للعودة لها بدون قيود ولا هموم، نعيش على براءة وطهرة قلوب.. أطفال في زمن بعيد، والآن أصبحنا كومه من الهموم والأوهام الزائفة، نعيش في حياة واحدة، مختلفين في تلك الظروف ضائعين لا نعرف أين ذلك الحنين. الطفولة.. أنفاس عذبة وسحائب ماطرة وأريج عبق ..
حملت دميتي وتعطرت بعطر الطفولة بدعوة من فاروق ابراهيم مدير قصر ثقافة الطفل بالمنصورة ,
تدق دقات المسرح دقات القدسية تصدح الألحان الشجية ويحكي الأطفال الحكاية من بداية النكسة وحتي الانتصار نجح علي عبد العزيز شاعرا ونجح معه ناجي الدسوقي المخرج و الممثل الذي شارك في العمل جدا يلوم الأطفال لأنهم لا يعرفون عيد أكتوبر .
فاروق ابراهيم كان عاشقا للأطفال في هذه الليلة , عاش معهم الحرف والسلام الجمهوري وكم تمني أن ينجح الأطفال في ترك علامة انتماء للوطن في الفعل الحادث علي المسرح .عشنا أغاني الانتصار ورفرفت حمامات السلام مع الزعيم صاحب النصر أنور السادات..
جلس المحافظ حسام الدين إمام ومعه القيادات يصفقون ويعيشون الحدث لحظة بلحظة وتصفيقة بتصفيقة , وصعد بعدها المسئول الذي قدر الإبداع باكيا , ومحتضنا الأطفال , وفاروق وحده يجني فرحة النجاح , فبكي مثل المحافظ ووعد بتقديم المزيد وكانت معه نجمتان عاشتا مع الأطفال أيام متتالية من الشعر والمسرح هما جلاديوس عقل المشرف المنفذ لنادي أدب الطفل وأ سمية عودة مشرفة نادي الادب و الأديبة التي ساهمت في تدريب الأطفال علي إلقاء القصائد.
كانت للأطفال أحاسيس بمختلف أعمارهم.. ولكن لا يقولونها بألسنتهم.. بل كانت بخوآطرهم وانعكست عن طريق نظآراتهم البريئه , وفرحتهم بالمحافظ الذي يصفق لهم سعيدا بإبداعهم
شكرا اختص به صاحب الثورة الثقافية في محافظات الدلتا الخمس لتزداد وهجا في أيام حرجة يمر بها الوطن د إيهاب الزهري رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي والمثقف الشاب عاطف عميرة بحركته علي المسرح وأسلوبه الجذاب الفاتح أبوابه لإبداع الجميع..شكرا د هدي بلاط التي نفخر بها بننا كأدباء وكان نوره مشعا عاشق الوطن أديبنا الكبير محمد خليل ووكلء الوزارة د سعد مكي الصحة وأ رمضان شوربة الشباب والرياضة وم علي عبد الرؤف التربية والتعليم وأكتوبر جديد يجمعنا العام القادم
شحنات زائدة من الكلمات والأغاني الوطنية علي موسيقي كورال قصر ثقافة الطفل والأشعار..حالة لن تتكرر كثيرا.الطفولة.. قصّة حلم، وقصيدة أمل، وخاطرة عذوبة. تذكرت جدتي وهي تشعل مصابيح البيت على منارات حكاياها الشيّقة ممسكةً سجلات دفاترها المهترئه.. ممزوجةً بنصائحها العطرة وحكمها التي لا تنتهي حرصا علينا. عالم الطفولة لا يفهمه إلا من عاشه.. وأمان الطفولة عالم جميل له قوانينه.. فلا يوجد هناك من يحمل الكره والحقد على غيره.. بل تجمعهم رابطة واحدة.. ألا وهي رابطة الحب والبراءة..
عندما يداعبنا الحنين إلى الماضي البعيد عن طفولة بريئة وأيام سعيدة، حينها تعرف أن هناك أيام لن ترجع وسنين قد مضت وأيام لن تأتي، وحينها تتذكر تلك السنين وتشعر برغبة قوية للعودة لها بدون قيود ولا هموم، نعيش على براءة وطهرة قلوب.. أطفال في زمن بعيد، والآن أصبحنا كومه من الهموم والأوهام الزائفة، نعيش في حياة واحدة، مختلفين في تلك الظروف ضائعين لا نعرف أين ذلك الحنين. الطفولة.. أنفاس عذبة وسحائب ماطرة وأريج عبق ..
حملت دميتي وتعطرت بعطر الطفولة بدعوة من فاروق ابراهيم مدير قصر ثقافة الطفل بالمنصورة ,
تدق دقات المسرح دقات القدسية تصدح الألحان الشجية ويحكي الأطفال الحكاية من بداية النكسة وحتي الانتصار نجح علي عبد العزيز شاعرا ونجح معه ناجي الدسوقي المخرج و الممثل الذي شارك في العمل جدا يلوم الأطفال لأنهم لا يعرفون عيد أكتوبر .
فاروق ابراهيم كان عاشقا للأطفال في هذه الليلة , عاش معهم الحرف والسلام الجمهوري وكم تمني أن ينجح الأطفال في ترك علامة انتماء للوطن في الفعل الحادث علي المسرح .عشنا أغاني الانتصار ورفرفت حمامات السلام مع الزعيم صاحب النصر أنور السادات..
جلس المحافظ حسام الدين إمام ومعه القيادات يصفقون ويعيشون الحدث لحظة بلحظة وتصفيقة بتصفيقة , وصعد بعدها المسئول الذي قدر الإبداع باكيا , ومحتضنا الأطفال , وفاروق وحده يجني فرحة النجاح , فبكي مثل المحافظ ووعد بتقديم المزيد وكانت معه نجمتان عاشتا مع الأطفال أيام متتالية من الشعر والمسرح هما جلاديوس عقل المشرف المنفذ لنادي أدب الطفل وأ سمية عودة مشرفة نادي الادب و الأديبة التي ساهمت في تدريب الأطفال علي إلقاء القصائد.
كانت للأطفال أحاسيس بمختلف أعمارهم.. ولكن لا يقولونها بألسنتهم.. بل كانت بخوآطرهم وانعكست عن طريق نظآراتهم البريئه , وفرحتهم بالمحافظ الذي يصفق لهم سعيدا بإبداعهم
شكرا اختص به صاحب الثورة الثقافية في محافظات الدلتا الخمس لتزداد وهجا في أيام حرجة يمر بها الوطن د إيهاب الزهري رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي والمثقف الشاب عاطف عميرة بحركته علي المسرح وأسلوبه الجذاب الفاتح أبوابه لإبداع الجميع..شكرا د هدي بلاط التي نفخر بها بننا كأدباء وكان نوره مشعا عاشق الوطن أديبنا الكبير محمد خليل ووكلء الوزارة د سعد مكي الصحة وأ رمضان شوربة الشباب والرياضة وم علي عبد الرؤف التربية والتعليم وأكتوبر جديد يجمعنا العام القادم
0 التعليقات