30 يونيو يجمعنا لنستعيد اليوم العظيم ونقول للجيل الجديد لقد سطرنا هذه اليوم بإرادة شعبية جارفة
شهدت تظاهرات يونيو، العديد من الفعاليات كانت من ضمنها إحراق مقار ومكاتب
ب الإخوان المسلمين في المحافظات لإعلان الرفض الشعبي لهذا الحكم وسرعان ما خرجت القوات المسلحة لحماية الثورة الشعبية كما حدث في يناير وسط مخاوف من مصير الجموع بالميادين ولكن أعلنت أن خلال بيان عبر التليفزيون الرسمي في مساء 1يوليو أنها ستعطي النظام 48 ساعة فقط لحل الأزمة ولكن جاءت دون جدوى. في اليوم الأخير لثورة الشعب تحديدًا في 3 يوليو وبعد انتهاء المهلة التي منحتها القوات المسلحة للقوى السياسية، وبعد لقاء مع قوى سياسية ودينية وشبابية، أعلن وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي حينذاك إنهاء حكم الرئيس محمد مرسي في التاسعة مساء على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا المستشار عدلي منصور إدارة شئون البلاد لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، مع جملة إجراءات أخرى أعلن عنها والتي مثلت " خارطة الطريق " والتي تحققت جميعها والتي تمثلت في " الانتخابات الرئاسية والتي جاءت بالرئيس عبد الفتاح السيسي رئيسًا، تعديل الدستور الذي وضعته جماعة الإخوان وبالفعل تمت تلك الخطوة، بالإضافة إلي انتخابات مجلس النواب لحل الأزمة التشريعية وتم إجراء الانتخابات بعد سيل من التعديلات القانونية والتأجيل" ليكون هذا اليوم 3 يوليو بمثابة احتفال لمعارضي حكم " الإخوان " و بداية أزمة حقيقة للموالين وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي بعد مشاركة عدد كبير من الشخصيات السياسية البارزة والدينية و العسكرية علي رأسهم " محمود بدر ومحمد عبد العزيز مؤسسي حركة تمرد ، محمد البرادعي المستشار السابق لرئيس الجمهورية السابق عدلي منصور قبل سفره, سكينة فؤاد مستشارة الرئيس المعزول محمد مرسي, أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف, البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وعدد كبير من قيادات القوات المسلحة".إن ذلك اليوم العظيم هو الذي غير وجه التاريخ في مصر ولولا شجاعة الزعيم عبد الفتاح السيسي لظلت مصر في ظلام مخيف...في أمسية فاضت بحب الوطن بعد الإفطار الجماعي الذي دعا اليه مخرج العمل طارق عبد العزيز ومؤلفته الشاعرة فاطمة الزهراء وحضور الاستاذة وداد عبد الله مساعد المخرج وعدد كبير من الحضور منهم محمد الشاهد ورانيا اشرف وعبد الرحمن عوضين تألق الجميع وفاض الوطن ابداعا من شباب الجيل الجديد شعرا وغناء عبد الرحمن النحاس وعلي محسن واحمد صابر ويوسف الشاهد وياسمين أشرف وعبد الرحمن أحمد
شهدت تظاهرات يونيو، العديد من الفعاليات كانت من ضمنها إحراق مقار ومكاتب
ب الإخوان المسلمين في المحافظات لإعلان الرفض الشعبي لهذا الحكم وسرعان ما خرجت القوات المسلحة لحماية الثورة الشعبية كما حدث في يناير وسط مخاوف من مصير الجموع بالميادين ولكن أعلنت أن خلال بيان عبر التليفزيون الرسمي في مساء 1يوليو أنها ستعطي النظام 48 ساعة فقط لحل الأزمة ولكن جاءت دون جدوى. في اليوم الأخير لثورة الشعب تحديدًا في 3 يوليو وبعد انتهاء المهلة التي منحتها القوات المسلحة للقوى السياسية، وبعد لقاء مع قوى سياسية ودينية وشبابية، أعلن وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي حينذاك إنهاء حكم الرئيس محمد مرسي في التاسعة مساء على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا المستشار عدلي منصور إدارة شئون البلاد لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، مع جملة إجراءات أخرى أعلن عنها والتي مثلت " خارطة الطريق " والتي تحققت جميعها والتي تمثلت في " الانتخابات الرئاسية والتي جاءت بالرئيس عبد الفتاح السيسي رئيسًا، تعديل الدستور الذي وضعته جماعة الإخوان وبالفعل تمت تلك الخطوة، بالإضافة إلي انتخابات مجلس النواب لحل الأزمة التشريعية وتم إجراء الانتخابات بعد سيل من التعديلات القانونية والتأجيل" ليكون هذا اليوم 3 يوليو بمثابة احتفال لمعارضي حكم " الإخوان " و بداية أزمة حقيقة للموالين وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي بعد مشاركة عدد كبير من الشخصيات السياسية البارزة والدينية و العسكرية علي رأسهم " محمود بدر ومحمد عبد العزيز مؤسسي حركة تمرد ، محمد البرادعي المستشار السابق لرئيس الجمهورية السابق عدلي منصور قبل سفره, سكينة فؤاد مستشارة الرئيس المعزول محمد مرسي, أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف, البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وعدد كبير من قيادات القوات المسلحة".إن ذلك اليوم العظيم هو الذي غير وجه التاريخ في مصر ولولا شجاعة الزعيم عبد الفتاح السيسي لظلت مصر في ظلام مخيف...في أمسية فاضت بحب الوطن بعد الإفطار الجماعي الذي دعا اليه مخرج العمل طارق عبد العزيز ومؤلفته الشاعرة فاطمة الزهراء وحضور الاستاذة وداد عبد الله مساعد المخرج وعدد كبير من الحضور منهم محمد الشاهد ورانيا اشرف وعبد الرحمن عوضين تألق الجميع وفاض الوطن ابداعا من شباب الجيل الجديد شعرا وغناء عبد الرحمن النحاس وعلي محسن واحمد صابر ويوسف الشاهد وياسمين أشرف وعبد الرحمن أحمد
0 التعليقات