يقول :مالكوم فوربس : " الانتصار أحلى عندما تكون قد جرّبت الهزيمة."
ونحن جربنا هزيمة يونيو67
ويقول نزار عن النكسة :
كلامَنا المثقوبَ، كالأحذيةِ القديمه..
ومفرداتِ العهرِ، والهجاءِ، والشتيمه
أنعي لكم.. أنعي لكم
نهايةَ الفكرِ الذي قادَ إلى الهزيمه
عانينا الويل والعار نحن المصريون في سنوات الهزيمة وكان الحلم الأوحد أن نتطهر بالعبور إلي الجانب الآخر الذي احتله الصهاينة , وشرد الآلاف من أبناء مدن القنال الثلاث السويس , واسماعيلية وبورسعيد, وكان النصر الذي طمس ملامح النكسة والانكسار في نفوس المصريين , وفي كل ذكري من يوم العبور يحتفل الشعب في كل مكان بذكري نصر أكتوبر , وهذا العام واكبت ذكري العبور ذكري الانتصار , من هنا شارك حزب التجمع باحتفالية كبري بالحدثين..دعا الحزب عدد كبير من مثقفي وإعلامي الدقهلية وأدارها سمير كيرة في جو من البهجة بالنصر والإيمان بذكري هجرة الرسول العظيم الذي علم البشرية معني الرحمة والصمود في التمسك بالدين حتي جاء نصر الله والفتح ودخل الناس في دين الله أفواجا , وهكذا تحدث الدكتور محمود اسماعيل الذي ضفر الحدثين بعضهما بالآخر في سرد عجيب لمؤرخ جعل من الوطن قضيته الكبري , كما تحدث البطل ابراهيم عبد العال عن ذكريات العبور والمهندس ماهر عبد الواحد وسرد معلومات دقيقة في فنية العبور وفي النهاية ألقت الشاعرة فاطمة الزهراء فلا قصيدة أنا المصري وقالت فيه : أنا المصري وشربت من نيلك يامصر
أنا المصري وعلمتيني ف هواكي الصبر
وأنا المصري زي ما قالوا
حطمت بإديه الحديد والضخر
وهكذا احتفل حزب التجمع العريق كعادته احتفاالا يليق بعظمة نصر أكتوبر في احتفالية رعاها اللواء محمد الزيني
ونحن جربنا هزيمة يونيو67
ويقول نزار عن النكسة :
كلامَنا المثقوبَ، كالأحذيةِ القديمه..
ومفرداتِ العهرِ، والهجاءِ، والشتيمه
أنعي لكم.. أنعي لكم
نهايةَ الفكرِ الذي قادَ إلى الهزيمه
عانينا الويل والعار نحن المصريون في سنوات الهزيمة وكان الحلم الأوحد أن نتطهر بالعبور إلي الجانب الآخر الذي احتله الصهاينة , وشرد الآلاف من أبناء مدن القنال الثلاث السويس , واسماعيلية وبورسعيد, وكان النصر الذي طمس ملامح النكسة والانكسار في نفوس المصريين , وفي كل ذكري من يوم العبور يحتفل الشعب في كل مكان بذكري نصر أكتوبر , وهذا العام واكبت ذكري العبور ذكري الانتصار , من هنا شارك حزب التجمع باحتفالية كبري بالحدثين..دعا الحزب عدد كبير من مثقفي وإعلامي الدقهلية وأدارها سمير كيرة في جو من البهجة بالنصر والإيمان بذكري هجرة الرسول العظيم الذي علم البشرية معني الرحمة والصمود في التمسك بالدين حتي جاء نصر الله والفتح ودخل الناس في دين الله أفواجا , وهكذا تحدث الدكتور محمود اسماعيل الذي ضفر الحدثين بعضهما بالآخر في سرد عجيب لمؤرخ جعل من الوطن قضيته الكبري , كما تحدث البطل ابراهيم عبد العال عن ذكريات العبور والمهندس ماهر عبد الواحد وسرد معلومات دقيقة في فنية العبور وفي النهاية ألقت الشاعرة فاطمة الزهراء فلا قصيدة أنا المصري وقالت فيه : أنا المصري وشربت من نيلك يامصر
أنا المصري وعلمتيني ف هواكي الصبر
وأنا المصري زي ما قالوا
حطمت بإديه الحديد والضخر
وهكذا احتفل حزب التجمع العريق كعادته احتفاالا يليق بعظمة نصر أكتوبر في احتفالية رعاها اللواء محمد الزيني
0 التعليقات