اتحاد الكتاب يشارك الثقافة بالدقهلية احتفالية قناة السويساستطاعت الشاعرة فاطمة الزهراء فلا رئيس اتحاد الكتاب بالدقهلية ودمياط أن تمد جسور التواصل بين الاتحاد العام بالقاهرة والثقافة في إقليم شرق الدلتا الثقافي برعاية المحاسب حسام الإمام محافظ الدقهلية والدكتور علاء عبد الهادي رئيس الاتحاد والدكتور جمال التلاوي نائب الرئيس الذي عايش المشاركة لحظة بلحظة في الاحتفالية الكبري بافتتاح قناة السويس في مدينة المطرية دقهلية التي تعايش الحدث باعتبارها الأقرب لمدن القناة وقد أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارا بأن تعمل الكراكات التي عادت من حفر قناة السويس الجديدة الي قلب بحيرة المنزلة لتطهيرها وتعميقها لتعود من أكبر البحيرات المانحة للخير في مصر..تتضمن الاحتفالية عروض فنية لفرقة السمسمية والهباب وعدد كبير من كبار الشعراءبالدقهلية , كما تتضمن الاحتفالية عروض عسكرية ورحلة بحرية لتصوير العروض الفنية علي لنشات معدة لذلك, ستبدأ الاحتفالية في العاشرة صباح الخميس 6/8/20
جمعية النسر الأدبية جمعية تخدم الحركة الثقافية..بقلم فاطمة الزهراء فلا ...
عرفته في بداية الثمانينات عن طريق صفحة الأدب التي كنت أشرف عليها في جريدة الشرق الأوسط الكائنة في لاظوغلي بقاهرة المعز , حقيقي لفتت قصائده انتباهي فكنت أنشرها فورا , وأصبح له معجبين كثر , ولم يلفت انتباهي أنه كان يكتب بعد اسمه الشاعر محمد الشحات محمد رئيس جمعي
ة النسر الأدبية , وشيئا , فشيئا عرفت أنها جمعية تعني بالمبدعين والمواهب والحركة الثقافية عموما , حقيقة لمستها كثرة الجمعيات التي تعني بالعمل الاجتماعي ومن بينهم المعاقين والمكفوفين , وذوي الاحتياجات الخاصة , وقد انتشرت هذه الحمعيات وازدهرت في عصر مبارك بمباركة وزارة التضامن الاجتماعي التي كان موظفوها يعملون بمبدأ فيها لا أخفيها , ولأني كنت لازلت في بداية عملي الصحفي روجت لهذه الجمعيات من باب المساعدة في الارتقاء بالمجتع والعمل الأهلي , ساعتها لم ألحظ أن أصحاب هذه الجمعيات أصبحوا من الأثرياء , يرتادون السيارات الفارهة ويسكنون الشقق الفخمة , ويصادقون المحافظين ويتبادلون معهم الزيارات الأسرية..آه شيلني وشيلك فساد اجتماعي , ولا عزاء للمعاقين والأيتام والمكفوفين وغيرهم وكأنها باتت سبوبة يتكسب علي قفاها السادة المرتشون..وتمر السنون وأراه كما هو صاحب مبدأ ,’ شاعر يعشق الإبداع والكتابة , لازال بسيطا يسير بلا سيارة , يعشق المترو , يبتكر في ابداعه ويكتب جنسا أدبيا ساحرا نعم إنه القصة الشاعرة , ولعل ذلك لكونه شاعرا , بل ويسعي لإقامة المؤتمرات الأدبية , ويلقي بالحجر في مياه الثقافة الراكدة , هو لا يطلب سوي أشياء بسيطة , دروع وكتاب للمؤتمر وأنا أطلب أشياء أكبر رعاية حقيقية للثقافة غداء ومشروبات ودعكم من الباتيهات التي أصابتنا بتلبك المعدة , أنا علي يقين بأن الدكتور جمال التلاوي رئيس المؤتمر سيأتي بشئ جديد في مؤتمر القصة الشاعرة في عامها السادس..أيها السادة نظرة عميقة ومتفحصة لجمعية النسر الأدبية التي أثارت حراكا في الحركة الثقافية
عرفته في بداية الثمانينات عن طريق صفحة الأدب التي كنت أشرف عليها في جريدة الشرق الأوسط الكائنة في لاظوغلي بقاهرة المعز , حقيقي لفتت قصائده انتباهي فكنت أنشرها فورا , وأصبح له معجبين كثر , ولم يلفت انتباهي أنه كان يكتب بعد اسمه الشاعر محمد الشحات محمد رئيس جمعي
ة النسر الأدبية , وشيئا , فشيئا عرفت أنها جمعية تعني بالمبدعين والمواهب والحركة الثقافية عموما , حقيقة لمستها كثرة الجمعيات التي تعني بالعمل الاجتماعي ومن بينهم المعاقين والمكفوفين , وذوي الاحتياجات الخاصة , وقد انتشرت هذه الحمعيات وازدهرت في عصر مبارك بمباركة وزارة التضامن الاجتماعي التي كان موظفوها يعملون بمبدأ فيها لا أخفيها , ولأني كنت لازلت في بداية عملي الصحفي روجت لهذه الجمعيات من باب المساعدة في الارتقاء بالمجتع والعمل الأهلي , ساعتها لم ألحظ أن أصحاب هذه الجمعيات أصبحوا من الأثرياء , يرتادون السيارات الفارهة ويسكنون الشقق الفخمة , ويصادقون المحافظين ويتبادلون معهم الزيارات الأسرية..آه شيلني وشيلك فساد اجتماعي , ولا عزاء للمعاقين والأيتام والمكفوفين وغيرهم وكأنها باتت سبوبة يتكسب علي قفاها السادة المرتشون..وتمر السنون وأراه كما هو صاحب مبدأ ,’ شاعر يعشق الإبداع والكتابة , لازال بسيطا يسير بلا سيارة , يعشق المترو , يبتكر في ابداعه ويكتب جنسا أدبيا ساحرا نعم إنه القصة الشاعرة , ولعل ذلك لكونه شاعرا , بل ويسعي لإقامة المؤتمرات الأدبية , ويلقي بالحجر في مياه الثقافة الراكدة , هو لا يطلب سوي أشياء بسيطة , دروع وكتاب للمؤتمر وأنا أطلب أشياء أكبر رعاية حقيقية للثقافة غداء ومشروبات ودعكم من الباتيهات التي أصابتنا بتلبك المعدة , أنا علي يقين بأن الدكتور جمال التلاوي رئيس المؤتمر سيأتي بشئ جديد في مؤتمر القصة الشاعرة في عامها السادس..أيها السادة نظرة عميقة ومتفحصة لجمعية النسر الأدبية التي أثارت حراكا في الحركة الثقافية
حبيبة فلبي ساندي
انطلقت الكلمات هادرة ..تحيا مصر مع تزاحم الجمهور الذي توافد علي قاعة نور بنادي دكرنس الرياضي والتي امتلأت بالجمهور والمبدعين مع انطلاق مدفع الليلة السابعة عشر في رمضان , لذا كان لابد ان نحتفل مع النادي بالاحتفال بذكري الانتصار الخالدة
ا
لشعب المصري بمختلف فئاته وطبقاته وتحديدا الطبقتين الوسطي والفقيرة كانوا عامود نصر أكتوبر لأنهم المكون الرئيسي لجيشنا.. وضحوا بأرواحهم ودمهم
...عظمة حرب اكتوبر لم تكن فى استخدام طائرات حديثة او اسلحة نوعية بل فى المقاتل المصرى ذو الارادة الفريدة و العقلية الفاذة و لذلك كان النصر لنا فى مواجهة الكيان الصهوينى 1973م و فى مواجهة الجيل الرابع من الحروب
الاذكى فى صراع العقول هو من ينتصر
كن فخورا انك تنتمى لمصر ام الدنيا ...هكذا أكد ضيوف المهرجان الشعري الكبير الذي حمل عنوان ( المدفع ضرب ..يا كل العرب ) والذي شارك فيه أبطال حرب أكتوبر البواسل اللواء ابن مصر حاتم عبد اللطيف والذي أبكانا حين تحدث عن عظمة الجندي المصري وبسالته في الحرب , كذلك أمتعنا المقاتل والشاعر سعد زغلول الذي ألقي بعض أشعاره بالعبرية وذكر لنا كيف استطاع بتواجده في المخابرات في ذلك الوقت كان وساما علي صدره , كما أتحفنا برائعته ألبوم صور..وتوالي الصالون تتعالي طلقاته النارية بشعرائه حسن الريان وأحمد جمال وشعراء دكرنس ثم كان الختام للشاعرة فاطمة الزهراء وقصيدتها ارجع يا مصري والتي حازت إعجاب الجميع ولا ننسي مقدم المهرجان الإعلامي المتمكن أحمد رسلان ..ثلاث ساعات مرت والرؤس مرفوعة لم تنحن تتابع الفن الجميل لآخر لحظة مع المنشدة الرائعة إيمان الصوالحي..مهرجان كان عامرا بنجومه الزاهرة والتي تألقت في ليلة الاحتفال بذكري النصر
وتحية أخيرة لمجلس إدارة النادي د هاني خليفة واسامة ومحمد عبد اللطيف ومجدي البرعي الذين حولوا المهرجان إلي فرح واحد من الكبار في دكرنس , اهتموا , وحشدوا ووقفوا يوزعون الجاتوه والحاجة الساقعة , فتقافز قلبي فرحا بالنصر وبالرجال ....الف شكر نادي دكرنس الرياضي
(
الشعب المصري بمختلف فئاته وطبقاته وتحديدا الطبقتين الوسطي والفقيرة كانوا عامود نصر أكتوبر لأنهم المكون الرئيسي لجيشنا.. وضحوا بأرواحهم ودمهم
...عظمة حرب اكتوبر لم تكن فى استخدام طائرات حديثة او اسلحة نوعية بل فى المقاتل المصرى ذو الارادة الفريدة و العقلية الفاذة و لذلك كان النصر لنا فى مواجهة الكيان الصهوينى 1973م و فى مواجهة الجيل الرابع من الحروب
الاذكى فى صراع العقول هو من ينتصر
كن فخورا انك تنتمى لمصر ام الدنيا ...هكذا أكد ضيوف المهرجان الشعري الكبير الذي حمل عنوان ( المدفع ضرب ..يا كل العرب ) والذي شارك فيه أبطال حرب أكتوبر البواسل اللواء ابن مصر حاتم عبد اللطيف والذي أبكانا حين تحدث عن عظمة الجندي المصري وبسالته في الحرب , كذلك أمتعنا المقاتل والشاعر سعد زغلول الذي ألقي بعض أشعاره بالعبرية وذكر لنا كيف استطاع بتواجده في المخابرات في ذلك الوقت كان وساما علي صدره , كما أتحفنا برائعته ألبوم صور..وتوالي الصالون تتعالي طلقاته النارية بشعرائه حسن الريان وأحمد جمال وشعراء دكرنس ثم كان الختام للشاعرة فاطمة الزهراء وقصيدتها ارجع يا مصري والتي حازت إعجاب الجميع ولا ننسي مقدم المهرجان الإعلامي المتمكن أحمد رسلان ..ثلاث ساعات مرت والرؤس مرفوعة لم تنحن تتابع الفن الجميل لآخر لحظة مع المنشدة الرائعة إيمان الصوالحي..مهرجان كان عامرا بنجومه الزاهرة والتي تألقت في ليلة الاحتفال بذكري النصر
وتحية أخيرة لمجلس إدارة النادي د هاني خليفة واسامة ومحمد عبد اللطيف ومجدي البرعي الذين حولوا المهرجان إلي فرح واحد من الكبار في دكرنس , اهتموا , وحشدوا ووقفوا يوزعون الجاتوه والحاجة الساقعة , فتقافز قلبي فرحا بالنصر وبالرجال ....الف شكر نادي دكرنس الرياضي
(
المشاركات
