كان لابد أن أحتفل بجهد ثلاثين عاما , غزا النهار الليل في رأسي , وما أقسي أن يعلن النهار الحرب علي رأس أنثي , لكني بالتأكيد لن أستسلم , وسوف تستمر مسيرتي التنويرية علي الجهل لآخر نفس في حياتي , وتذكرت القري التي زرتها واصطحبت معي كبار الشعراء وكم كانت فرحتي عظيمة حين أكتشف من خلال الصالون مبدعين صاروا فيما بعد كبارا ولعلي اذكر الشاعر الكبير عصام الغنام من قرية طوخ الأقلام , وتذكرت رفاق الدرب حلمي ابراهيم ومحمد ندا ومتولي زيادة ووالطفلة فاتن شوقي..ياهههههههههههه ايام ومرت وسنين وولت لم أندم فيها علي أي شء ولوعاد بي الدرب والزمن لاخترت نفس الأماكن ونفس المشوار دعوة لكل شاعر شاركني كفاح السنين والتنوير..وتحية شكر واجبة للاعلامي الكبير عبد الخالق عباس رءيس القناة السادسة الذي صور كل صالوناتي ولا أدري أين هو الآن لأخبره بأن رسالته في إظهار سلبيات المجتمع والإيجابيات قتلت في مهدها ولم يعد أحد يري خيرها أو شرها..علق واحد علي مقالي عن الاعلام في الدلتا بأنه بلا فائدة قائلا يمكن تكوني اخوان..ضحكت ف سري وقلت جايز هم
ادري
ادري
0 التعليقات